اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
بينما يترقب العالم قدوم عيد الأضحى المبارك بفرح وأمل، يتعامل سكان غزة مع واقع قاتم يطغى عليه الفقد والجوع والقيود. أصبح العيد مناسبة تحمل وجع الفراق أكثر من فرحة اللقاء ، حيث يخيم الحزن على منازل فقدت أحبّتها، وتعاني النساء اللواتي فقدن أزواجهن وأطفالهن من ثقل المسؤولية في ظل الحصار ونقص الموارد.