اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
حازت الشابة التونسية عائشة على شهادة جامعية في اللغة الإنكليزية قبل خمس سنوات، لكنها لم تستطع مواصلة دراسة الماجستير بسبب الظروف المادية، وعلى الرّغم من صعوبة الحصول على فرصة عمل في إحدى المدارس الحكومية، إلّا أنّها تمكّنت من الحصول على وظيفة في أحد المعاهد الخاصة لتدرّس اللغة الإنكليزية لتلاميذ الصف الرابع الابتدائي، بأجر يبلغ 250 دولاراً في الشهر.
تعرض لمياء شدوان بضائع بسطتها، وسط الطقس البارد في ساحة سوق البازار بمدينة الدانا بمحافظة إدلب شمال غربي سورية، وتبيع فيها أنواع معجنات ومعروك تشتريها من أفران لإعالة أبنائها الأربعة الذين تعيش معهم في تجمّع مخيمات تل الكرامة قرب مدينة الدانا.
تولت المرأة التونسية عن جدارة جلَّ الوظائف والمهن، فنسبة الطبيبات والقاضيات والمحاميات والمدرسات والصيدلانيات والصحافيات تكاد توازي نسبة الرجال، بينما تفوقها في بعض المهن، لكن اللافت أن نساء كثيرات اقتحمن مجالات عمل كانت حكرًا على الرجال بل هي في الأصل مهن رجالية إما بحثًا عن لقمة العيش وإما تحديًا وإثباتًا للذات.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط في تقرير لها حول وضعية المرأة المغربية، أن هذه الأخيرة لا تزال تعاني من عدة إشكالات، على رأسها ضعف الولوج لسوق الشغل وارتفاع نسبة البطالة، وضعف المشاركة في مناصب اتخاذ القرار.
قال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إن هناك فجوة واضحة بين الإناث والذكور في معدلات البطالة لجميع مجالات الدراسة.
تخرجت سوسن في جامعة صنعاء قبل نحو ۵ سنوات، وتخصصت في إدارة الأعمال، في إشارة إلى رغبتها الجامحة في الولوج إلى عالم الأعمال والتجارة.