اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
-رغم الدمار والحصار والنزوح، تظل السيدة أم عمار مثالاً نادراً للإصرار والتحدي، إذ وجدت في "الدقة الغزية" وسيلةً لإعالة ما تبقى من أسرتها بعد أن فقدت أعز ما تملك وسط المجاعة نتيجة الحصار ومنع دخول المواد الغذائية والانسانية الى القطاع.
عادت العديد من العائلات من مخيم جباليا مؤخرا إلى منازلها، لكن الهجمات المتجددة منذ 18 آذار/مارس تعرض حياة الأطفال وأهليهم للخطر مرة أخرى، إلى جانب الظروف المعيشية الصعبة للغاية.