اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
الأزمة المتفاقمة في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، تُخلّف أثراً مدمّراً على حياة النساء والفتيات. فمنذ يناير 2025، أدّت العملية العسكرية الإسرائيلية "الجدار الحديدي" إلى تزايد النزوح، وتدمير البنية التحتية، وفرض قيود مشدّدة على الحركة. هذه الإجراءات انعكست بعمق على الحياة اليومية والأمان وإمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية لعدد لا يُحصى من العائلات. أما العبء النفسي فهائل، حيث تعيش الغالبية العظمى من النساء والفتيات في حالة خوف وقلق متصاعدين، إلى جانب المعاناة المباشرة من الحرمان الإنساني.