اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
لطالما كان فن التطريز الفلسطيني جزءًا من حياة الشابة زين المصري، مع نشأتها في منزلٍ مليء بالأثاث واللوحات المزينة بأنماط التطريز المتنوعة والزاهية.
أنواع مختلفة من الأقمشة والملابس، طرزتها أيدي الفلسطينيات على مر الزمان تعكس تاريخ الدولة التي لا تزال تقاوم منذ أكثر من مائة عام، وتوثق تعاقب الحضارات المختلفة قبل الاحتلال، لكل منها دلالة ورمز كتعبير فني يحمل في طياته التاريخ الفلسطيني، ويعكس التنوع الجغرافي والاجتماعي وطريقة الحياة اليومية والنشاط السكاني لكل منطقة حتى أصبح جزءًا من الهوية يحافظون عليها ما استطاعوا إليها سبيلًا.