اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في الذكرى الثالثة لاغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، لا تزال جراح الفقد حاضرة، ولا تزال العدالة غائبة. ثلاث سنوات مرت منذ أن اغتيلت شيرين أثناء تغطيتها لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمخيم جنين، في وضح النهار، وهي ترتدي زي الصحافة الواضح. لم يكن مقتلها حدثًا غامضًا، بل جريمة موثقة بالصوت والصورة، يعرف القاصي والداني ظروفها ومرتكبيها. ومع ذلك، فإن العدالة التي طالبت بها أسرتها، وجموع الصحفيين، والمدافعين عن حقوق الإنسان، لم تتحقق بعد.