اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في تصريحات حملت تحذيراً واضحاً من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان، أكدت ليلى بكر، المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية، أن الصندوق وشركاءه يعملون بأقصى طاقتهم لتقديم خدمات منقذة للحياة للنساء والفتيات، لا سيما الناجيات من العنف الجـ ـنسي، في ظل ظروف أمنية ومعيشية بالغة الصعوبة. ودعت بكر المجتمع الدولي والأطراف المتحاربة إلى الامتناع عن استخدام النساء والفتيات كأدوات في النزاع، مشددة على أن سلامتهن يجب أن تكون أولوية غير قابلة للتفاوض.
بحسب تقرير منظمة المساعدة القانونية للنساء لعام 2024، فقد تم تسجيل 13,017 حالة عنف ضد النساء والعنف الأسري في إقليم كردستان، ووفقًا لما ذكرته محامية مختصة بقضايا النساء، فإن العنف النفسي والاقتصادي كانا أكثر أشكال العنف تسجيلًا.
أفادت تقديرات جديدة بأن واحدة من كل ثماني نساء في إنجلترا وويلز كانت ضحية لاعتداء جنسي أو عنف أسري أو مطاردة خلال العام الماضي.
رغم القوانين ومراكز الانصات ماتزال المرأة التونسية تعاني من عنف الرجل الذي يتسلط عليها بكل الوسائل. وتكشف أحدث بيانات عرضتها وزارة الأسرة والمرأة عن تضاعف جرائم القتل ضد النساء في تونس.
تشهد جرائم العنف تزايدا مقلقا داخل المجتمع المصري خلال السنوات الأخيرة، كونها غريبة عليه ما يجعلها تعكس مؤشرا خطيرا، ويلخص المختصون أسبابها في عدة عوامل في مقدمتها التوترات الاقتصادية وزيادة معدلات البطالة، وضعف الخدمات الاجتماعية الأساسية ما يعمق الإحساس بعدم العدالة الاجتماعية ويزيد من السلوكيات العدوانية.
كشف تقرير صادر عن المرصد الوطني للعنف ضد المرأة في فرنسا عن أرقام مقلقة بشأن انتشار العنف الجنسي في وسائل النقل العام، حيث أظهر أن سبعا من كل عشر نساء في منطقة إيل دو فرانس تعرضن لشكل من أشكال العنف الجنسي أثناء استخدامهن لهذه الوسائل.
أثار قرار رئيس الجمهورية الجزائرية عبدالمجيد تبون تعزيز آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف استحسان المهتمات بالقضايا النسوية والمدافعات عن حقوق المرأة في البلاد.
أجمع المشاركون في مائدة مستديرة بتونس بعنوان “النساء في مواجهة التهميش والفقر والحقوق المسلوبة”، على أن الواقع المعيش لا يعكس أهمية التشريعات الوطنية المتعلقة بالدفاع عن حقوق النساء في تونس ومكافحة كافة أشكال التمييز ضدهن وحمايتهن من التهميش والفقر.
أصدرت حاكمة ولاية نيويورك، كاثي هوشول، الأسبوع الماضي تشريعا جديدا يستهدف محاربة الكراهية والتهديدات ضد الأشخاص الذين يرتدون ملابس ذات دلالات دينية، مثل الحجاب والقلنسوة اليهودية.
أظهر تحليل أجراه مكتب الشرطة الجنائية الاتحادي الألماني، يوم الثلاثاء، ارتفاع عدد ضحايا العنف المنزلي من الإناث بنسبة 5.6 في المئة ليصل إلى 180 ألفا و715 ضحية العام الماضي.