اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
صعدت الانتخابات البرلمانية في الأردن هذا العام بنسبة تمثيل المرأة في مجلس النواب إلى نسبة غير مسبوقة، إذ حصلت 27 سيّدة على مقاعد في المجلس من أصل 138 مقعداً، بزيادة قدرها 12 مقعداً مقارنة مع المجلس السابق، فيما بلغت نسبة مشاركة النساء في عملية الاقتراع 47.8%، بحسب الهيئة المستقلّة للانتخاب.
تخوض النساء في الأردن في 10 أيلول سبتمبر،انتخابات برلمانية بقانون جديد منحهن 18 مقعداً في نظام الكوتا، وألزم الأحزاب تخصيص مقعدين لهن في القوائم التي تضم مرشحيها الست الأوائل، لكن عوائق اجتماعية لا تزال تقف أمام خوضهن المنافسات، وامتلاك حظوظ كبيرة في القوائم المحلية استناداً إلى معايير الكفاءة والمكانة الاجتماعية والاقتصادية.
وقالت جمعية تضامن في بيانها: “إن نسبة نساء الأردن اللواتي يقمن بالتكفل بكل أمور أسرهنّ ارتفعت خلال ۵ سنوات بـ۴۶ […]
أنشأت رابطة الطبيبات العربيات منصة مختصة للعناية بالصحة النفسية لمتضرري الحروب والكوراث في البلدان العربية التي تعاني من صراعات وحروب ونزاعات خلفت آثاراً نفسية طالت مختلف الفئات العمرية وتحديدا الأطفال.
لم تعتقد أن معاناتها مع الصداع النصفي الذي لازمها لسنوات سيكون السبب المباشر الذي يقودها نحو العالمية بمنجزات وابتكارات ومستقبل مشرق، وانطلاقا من خبرتها في تخصص التغذية العلاجية، بدأت رحلة البحث عن الطرق الطبيعية التي تساهم في علاج مشكلتها بفهم مسبباتها وطرق علاجها، إلا أن النتائج كانت أكبر من توقعاتها، مما فتح الباب واسعا أمامها لتقديم خبراتها العلمية والأكاديمية في سبيل تطوير علوم الفضاء.
قالت الملكة رانيا العبدالله، عقيلة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إن "التضامن مع الفلسطينيين يجب أن لا يكون أمراً عابراً. فالملايين ممن رفعوا أصواتهم يجب ألا يسمحوا بتراجع قصة فلسطين إلى الهامش مرة أخرى".
أعلن مكتب الأمم المتحدة في الأردن، یوم الاثنين، أن 15 ألف امرأة وفتاة فلسطينية في قطاع غزة سوف يتلقين مساعدات منقذة للحياة من قبل هيئة الأمم المتحدة للمرأة والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وذلك في طائرة مساعدات تتوجّه إلى العريش في محافظة شمال سيناء المصرية بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية.
تنازلت ناشطتان أردنيتان عن جائزتين حصلتا عليهما من وزارة الخارجية الأميركية بسبب موقف أميركا المؤيد للعدوان على قطاع غزة، وتزامن ذلك مع إقامة مسيرات تندد بالموقف الأميركي الداعم لإسرائيل.
أكد مشاركون في لقاء حواري استضافته "منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية" (أرض) في الأردن، بعنوان "جدل الكوتا ومعضلة التمثيل النسائي في الحياة العامة بالأردن" أهمية نظام "الكوتا" باعتباره تمييزاً إيجابياً يسمح بمشاركة النساء في صنع القرار، لكنهم أجمعوا على أن "الهدف الأول يتمثل في وصول النساء إلى مجلس النواب في المستقبل عبر المنافسة وليس الكوتا، ما يستدعي تعديل القوانين، وهو ما حصل في قانون الانتخابات الذي صدر العام الماضي، وأيضاً تغيير الثقافة السياسية للنساء في الأردن".
"لا ترمها، فمن الممكن أن نحتاج إليها" جملة صغيرة لكنها تختزل عمق الرسالة التي أرادت الأردنية هيا جهاد إيصالها منذ سنوات، فهي ترفض أن يحوي قاموس حياتها كلمة "مهملات".