اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أعلنت تالا الخليل، مديرة أكاديمية المحاربين في البصرة، اليوم الخميس، إغلاق مؤسستها التي تعنى برعاية الأطفال المصابين بالسرطان والتوحد ومتلازمة داون، حتى إشعار آخر.
لم تنجح حملات التوعية والجهود الأمنية في إنهاء ظاهرة التحرش في العراق، ولا تزال البلاد تشهد الكثير منها في الجامعات والدوائر الحكومية وغيرها.
أحياء ومساجد وشوارع لا تزال تحمل أسماءهن في بغداد، تركن إرثا كبيرا في المجتمع العراقي، هن خواتين بغداد الشهيرات (جمع خاتون)، وهو لقب تقديري يطلق على سيدات المجتمع ممن كان لهن أدوار سياسية ودينية ومجتمعية، كما لهن دور في بناء المساجد والمشاريع العمرانية، وتحظى هذه الأحياء والمساجد والشوارع بشهرة واسعة حتى صار البغداديون يعتمدونها نقاط دلالة، وبعضها لا يزال شاخصا حتى اليوم.
تقول السيدة إسراء أم يوسف وهي أول خياطة تفتتح محلاً في سوق السرجخانة في قديمة الموصل، إن زبائنها الآن من النساء والرجال، وإنها أصبحت تتقن خياطة جميع الموديلات العربية والغربية، بعد أن بدأت بأعمال متواضعة من التقصير و”التقريم”.
الخلع هو الطلاق بفدية من الزوجة الكارهة لزوجها، وهو شائع في العراق ويحصل بموافقة الزوجين، لكن الزوجات يواجهن ابتزاز أزواجهن للحصول عليه، ويدفعن مبالغ مالية كبيرة وقد يتنازلن عن حقوقهن.
قالت الشيخ دلير لبرنامج تفاعلكم الذي تبثه قناة العربية إن التحرش في النساء ظاهرة مستشرية في العراق وبجميع المؤسسات الحكومية وفي البرلمان كانت تسجل عدة حالات
الإمساك، سواء العابر أو المزمن، يصيب النساء والأشخاص من كبار السن أكثر من غيرهم. والإمساك يمكن الشفاء منه. وإذا كان شرب الماء وأكل الخوخ من الحلول الفعالة لعلاج المشكلة، إلا أن هناك بدائل طبيعية أخرى لتحفيز العبور البطيء والكسل المعوي.
نظّمت الدائرة الوطنية للمرأة العراقية، في الأمانة العامة لمجلس الوزراء، بالتعاون مع أمانة بغداد، فعّاليات الوقفة التضامنية مع غزّة.
كرّم مركز الشباب العربي في دولة الإمارات العربية المتحدة الباحثة العراقية زمرد أحمد مسلم، إحدى طالبات المرحلة الثانية لقسم الهندسة الإلكترونية والاتصالات في كلية الهندسة بجامعة الكوفة، عن مشاركتها بورقة بحثية بشأن استخلاص الطاقة الشمسية من الفضاء.
ما أن يحل فصل الشتاء حتى تتخذ الكثير من العراقيات تدابير لتحسين وضعهن المعيشي خصوصاً أن معظم من يقطن في القرى والأرياف وحتى أطراف المدن يعشن من غير مداخيل ثابتة، ما يدفعهن إلى البحث عن عمل يُحسّن الوضع الاقتصادي لأسرهن. وهناك إقبال كبير على بعض المأكولات التراثية في الشتاء، ما يدفع ربّات البيوت إلى استغلال الفرصة المتاحة لصنع وبيع أطعمة مثل دبس التمر الذي يصنعنه في موسم الخريف، ودبس الرمان وحلوى (المدكوكة) المصنوعة من التمر والسمسم، وأطعمة أخرى.