اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تشتهر مدينة بلفاسات بجدارياتها التي تحمل لوحات من فن "الغرافيتي" التي تزين شوارعها وتحمل رسومات تعبيرية مدهشة تتضمن الغوص في تفاصيل القضية وتقديمها عبر مفردات فلسطينية لافتة، مثل: الكوفية والثوب النسائي التقليدي وغصن الزيتون والبطيخ الذي يحمل ألوان العلم الفلسطيني.
مئات النساء الصهيونيات تظاهرن أمام منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة.
في غزة، يُقدّم المتطوعون الشباب التعليم والفرح للأطفال النازحين بسبب الحرب، من خلال أنشطة تُنظّمها شبكة تثقيف الأقران في فلسطين بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان. صندوق الأمم المتحدة للسكان/شبكة تثقيف الأقران في فلسطين
لا يقتصر الاستهداف الإسرائيلي على قتل الصحفيين فحسب، بل يطال حياتهم اليومية ومعيشتهم، حيث يعيشون ظروفاً لا تختلف عن حال مئات الآلاف من الأهالي الذين يبحثون عن الطعام في ظل المجاعة الحادة التي تضرب القطاع. لكن معاناتهم تتضاعف بسبب طبيعة عملهم الميداني الذي يضعهم في مواجهة مباشرة مع الخطر.
في قطاع غزة، حيث لا تهدأ أصوات القصف، تتلاشى تفاصيل الحياة اليومية، وتغيب ملامح الأنوثة خلف ستار الألم والخوف. النساء هناك لا يواجهن فقط خطر الموت، بل يخضن معركة يومية للحفاظ على ما تبقى من ذواتهن، من خصوصيتهن، ومن حقهن في التعبير عن أنفسهن.
في غزة، لم تعد الطوابير تقود إلى الخبز، بل إلى المقابر. تمضي النساء نحو مراكز المساعدات كما لو أنهن يعبرن حقل ألغام؛ خطوة واحدة خاطئة قد تحوّل سعيهن للبقاء إلى لحظة فناء.
تأخذ المرأة الفلسطينية طابعًا مختلفًا عن القواعد والمعالم والجغرافيا وكل قوانين الأرض التي تخضع لها النساء دونها في مختلف بلدان العالم، فهي المرأة المختلفة، المرأة التي تبقى بتأهّبٍ دائم في جميع الحالات والمشاعر. هذه المرأة، كما دومًا، تدخل التاريخ من أوسع أبوابه، فلا تشبهها امرأة أخرى على وجه الأرض.
قالت عضو مجلس النواب عن الحزب الجمهوري الأميركي مارغوري تايلور غرين إنها لن "تلتزم الصمت" حيال الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة بأموال دافعي الضرائب الأميركيين.
أثارت صور الأطفال الفلسطينيين في غزة، الذين يعانون من الهزال بسبب الجوع في ظل الحصار الذي تفرضه إسرائيل، وصور العائلات التي تبكي على أكثر من 61 ألف قتيل في القطاع، غضبًا واسعًا بين الحكومات الأجنبية وقطاع كبير من الرأي العام العالمي. إلا أن رد الفعل داخل إسرائيل كان مختلفًا بشكل ملحوظ.
تُقام في العاصمة عمّان فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان الأردن لأفلام الأطفال، بمشاركة عربية ودولية واسعة، تشمل عروضًا متنوعة لأفلام طويلة وقصيرة، روائية وتحريكية، من أكثر من 11 دولة، بينها الأردن وفلسطين والجزائر والهند ومصر وكوريا والمغرب وسوريا والولايات المتحدة ومولدوفا وتونس.