اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
التقت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية منى الخليلي مع المستشارة أمل عمار، رئيسة المجلس القومي للمرأة المصرية، ونائبتها الدكتورة نسرين البغدادي، في القاهرة، وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون بين وزارة شؤون المرأة الفلسطينية والمجلس القومي للمرأة المصرية، وتعزيز الجهود المشتركة لدعم وتمكين النساء الفلسطينيات.
في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع غزة، برزت مبادرات إنسانية تهدف إلى تقديم الدعم والرعاية للمتضررين، خاصة الأطفال. من بين هذه المبادرات، قامت الدكتورة وفاء أبو جلالة، أخصائية النطق والسمع، بإطلاق مركز مجاني لعلاج الأطفال والمتضررين من الحرب في غزة.
عقدت الهيئة العامة لطاقم شؤون المرأة ورشة حوارية، راجعت من خلالها واقع النساء، وعلاقتهن بالشأن العام، ودور الأطر النسوية في تعزيز المشاركة السياسية للنساء، وبالتحديد التدخل المباشر والعميق في عمليات صنع القرار الوطني.
الفيلم الدرامي يقدم تنوعا غنيا من القصص التي تعكس الحزن والفرح والأمل المتأصل في حياة غزة.
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن خطوات تصعيدية جديدة تمارسها إدارة سجن "الدامون" ضد 13 أسيرة.
ندّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" بتصاعد العنف ضد الأطفال في الضفة الغربية المحتلة خلال الأشهر الأخيرة، مع استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق، داعية إلى "الوقف الفوري للأعمال المسلحة".
اختتمت الجمعية الفلسطينية لصاحبات الأعمال – أصالة برنامجاً تدريبياً مكثفاً في مجال التثقيف المالي، استهدف 80 شابة فلسطينية من محافظات جنين، وطولكرم، والخليل، وبيت لحم، ورام الله والبيرة.
في ظل الاحتفال العالمي بيوم الإذاعة الدولي الذي يصادف اليوم 13 فبراير، تُسلط الأضواء على دور الإذاعات المحلية في تعزيز الهوية الثقافية وتمكين المجتمعات وخلق التغيير والوعي. وفي فلسطين، تبرز إذاعة "نساء إف إم" كواحدة من أبرز الإذاعات التي نجحت في خلق مساحة خاصة للنساء، لتصبح أول إذاعة في الشرق الأوسط تعلي صوت المرأة وتخلق مساحة للنقاش والتغيير في مختلف القضايا.
في مجتمع تقليدي تهيمن فيه الصورة النمطية عن الأدوار الجندرية، استطاعت ميس فحماوي أن تكسر الحواجز وتحقق إنجازًا غير مسبوق، حيث أصبحت أول امرأة تتولى إدارة غرفة تجارية صناعية وزراعية في الضفة الغربية. لم يكن هذا الإنجاز وليد الصدفة، بل هو نتيجة إرادة صلبة، وكفاءة مهنية، ورؤية قيادية واضحة.
شهد قطاع غزة في السنوات الأخيرة ارتفاعًا حادًا في معدلات الطلاق، نتيجة للظروف القاسية التي يعيشها السكان في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لأكثر من عام، إضافة إلى التدهور الاقتصادي المتفاقم، وارتفاع معدلات العنف الأسري. فقد أصبحت الحياة الأسرية في القطاع أكثر هشاشة بفعل الحصار المستمر، وسياسة التجويع الممنهجة، ما أدى إلى تفاقم الضغوط النفسية والاجتماعية على الأزواج، ودفع العديد منهم إلى إنهاء حياتهم الزوجية.