اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
بحثت وزيرة العمل د. إيناس عطاري مع المديرة الإقليمية لمؤسسة مجتمعات عالمية في الضفة الغربية وقطاع غزة د. لانا أبو حجلة، والوفد المرافق لها، أهمية التعاون ما بين الوزارة والمؤسسة من أجل توحيد الجهود لخدمة قطاع العمل من خلال البرامج والمشاريع التنموية لتعزيز النمو الاقتصادي وتمكين النساء اقتصاديا.
يتعمد جنود إسرائيليون عند الحواجز العسكرية في مدينة الخليل التحرش بنساء وشابات فلسطينيات، ويقوم الجنود بتصويرهن والحديث حول مظهرهن الخارجي، وتفتيش هواتفهن المحمولة وقول كلمات فظة، وفقا لشهاداتهم في تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" اليوم، الخميس.
تحدثت الكاتبة والباحثة الفلسطينية الدكتورة فيحاء عبد الهادي لنساء إف إم، حول قصص مأساة تهجير النساء الفلسطينيات الممتدة منذ النكبة، حيث تعرضت العديد من النساء الفلسطينيات لظروف قاسية بسبب النزاع المسلح والنزوح القسري من قراهن ومدنهن. في تلك الفترة، واجهت النساء تحديات كبيرة بما في ذلك فقدان الأمان، التشتت الأسري، والفقر.
لنحو ربع قرن تعمل ضابط الإسعاف الأربعينية "مها وافي" في جهاز "الإسعاف والطوارئ" منذ التحاقها بجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عام 2000، حيث عايشت منذ ذلك الحين أحداث "انتفاضة الأقصى" ومرت بحروب وكوارث، لكنها تعتبر الحرب الحالية "الأكثر قسوة ودموية".
قال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إن عدد الفلسطينيين حول العالم بلغ 14.8 مليون نسمة حتى منتصف عام 2024.
نظمت العيادة المتنقلة التابعة لمنظمة أطباء لحقوق الإنسان، بالتعاون مع نقابة الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين الفلسطينية، يومًا دراسيًا شاملًا وورشة عمل تخصصية لبحث الأثار النفسية العميقة التي تخلفها الحروب وفرض الحصار الشامل على الضفة الغربية. ركزت الفعالية على استكشاف التأثيرات النفسية طويلة الأمد لهذه الظروف القاسية، بالإضافة إلى تقديم استراتيجيات فعّالة للمواجهة والعلاج وتخفيف الصدمات النفسية. شارك في هذا الحدث نحو 70 مختصًا من مجالات الصحة النفسية والاجتماعية، يمثلون نقابات ومؤسسات مجتمع مدني مختلفة.
قالت رئيس اتحاد المرأة الفلسطينية في مصر، آمال الأغا، إن الدور الرئيس للاتحاد هو الحفاظ على الهوية الفلسطينية للمرأة الفلسطينية، وبالتالي المحافظة على هوية العائلة.
شاركت السباحة الفلسطينية فاليري ترزي في سباقات ال200 متر للسباحة للسيدات في اولمبياد باريس 2024، ورغم أنها أنهت رحلتها في الأولمبياد باكرا لكن مشاركتها في حد ذاتها نالت اهتماما إعلاميا كبيرا حيث حرصت اللاعبة على التعبير عن قضيتها في غير موقف.
بُترت أصابع يدها اليمنى جراء تعرّضها لإصابة بسبب آلة الفلافل، لتصبح الفلسطينية راوية عياد (47 عاماً) بعد تسعة أشهر من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة صاحبة مشروع "الفلافل والفراشيح". ويصير المقر مكان مبيت وعمل لها ولعائلتها.
اجتمعت العائلة فى حفل تخرج الابنة على دعم «فلسطين» بما يملكونه من موهبة، عقدت الطالبة «هنا» العزم على دعم أقرانها فى غزة فى حفل تخرجها، فخطفت الأنظار بِطلَّتها الفلسطينية التى صنعتها والدتها، حتى أعطاها زملاؤها لقب «أجمل خريجة فى 2024».