اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في أحد المجمعات التجارية في شارع عمر المختار بوسط مدينة غزة، افتتحت سارة التركماني (34 سنة) مشغلها الصغير، حيث تُصمم وتحيك الأثواب للنساء والفتيات وملابس الأطفال. عملت التركماني طوال خمس سنوات في تصميم الأزياء والتطريز لدى عدد من المصانع والمتاجر في قطاع غزة، وجذبت تصاميمها فلسطينيين قاطنين في الخارج، ما جعلها تقرر بدء مشروعها الخاص.
بالنسبة لمعظم الناس، خاصة النساء، عندما نتحدث عن "شراء ملابس مستعملة"، قد يذهب الذهن أولا إلى أن الظروف المادية متعسرة، لكن بالنسبة لبعض "الإكسسوارات" التي ترتديها النساء بدرجة كبيرة مع الملابس قد لا تكون بسبب الظروف المادية، إذ تباع بعض حقائب اليد المستعملة بأسعار غالية الثمن، وقد يكون بعضها أغلى من الجديدة، ما يجعلنا نتساءل عن السبب.
اعتبر اتحاد لجان العمل النسائي في بيان صادر عنه ان ما قام به جيش الاحتلال الاسرائيلي من اعتداء وحشي على حرمة احد البيوت في الخليل وقيامه بممارسات غير اخلاقية لا تمت بصلة بالمواصفات البشرية والآدمية من خلال قيام المجندات بحجز نساء العائلة في غرفة واجبار خمسة سيدات منهن تتراوح اعمارهن ما بين ١٧ إلى ٥٢ سنة على التعري أمام اطفالهن المصابين بالرعب تحت تهديد الكلاب المدربة لنهش اجسادهن ان لم يطعن الأوامر
أدان رئيس الوزراء محمد اشتية،ما كشفت عنه منظمات حقوقية إسرائيلية بقيام جنود الاحتلال بارتكاب انتهاكات فظيعة بحق نسائنا في مدينة الخليل.
تدفع الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة نساء فلسطينيات إلى العمل في تربية الطيور والحيوانات، بهدف توفير مصدر دخل يُمكّنهنّ من توفير المتطلبات الحياتية اليومية لأسرهنّ في ظلّ ارتفاع معدّلات البطالة والفقر في القطاع الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي.
ولدت الشابة الفلسطينية فاطمة الحلولي في قطاع غزة قبل 39 عاما بدون ساقها اليمنى وعلى فترات طويلة عانت من الإحباط والغضب إلى أن مارست رياضة كرة السلة على كرسي متحرك.
فازت المعلمة آمنة أبو عرة، بجائزة لجنة التحكيم في الدورة الـ24 لمهرجان الأرز العالمي للفيلم القصير بمدينتي إفران وآزرو في المغرب، عن الفيلم الوثائقي "الخان الأحمر".
انتخبت الدكتورة حنان عشراوي رئيسة لمجلس أمناء جامعة بيرزيت، خلفا للدكتور حنا ناصر الذي ترأس المجلس منذ عام 2006
كشفت أم، تبلغ من العمر 48 عاما وتعاني من سرطان الثدي، 3 علامات تنذر بالإصابة بـ"المرض الخبيث"، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
عادة ما تعشق النساء التسوق، لكن بعضهن ينفقن أحيانا الكثير المال على أشياء قد لا يحتجنها بالضرورة أو لا يستطعن تحمل تكلفة شرائها. فلماذا يتخذ بعضهن قرار شراء أشياء غير ضرورية؟ ولماذا تختلف عادات التسوق عند النساء في فترات معينة؟