اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
"كنت دائما أدفع ثمن استمرار أمي في زواجها من أبي، وهي لم تجد في علاقتها معه الاستقرار العاطفي الذي تريده"، بهذه الكلمات يروي أحمد عبد العزيز (32 عاما) ويعمل بشركة محاسبة، للجزيرة نت كيف تأثرت حياته دون أن يدري بنمط شخصية والدته التي تعاني من اضطراب الشخصية الحدية.
تستعد الحوامل للولادة بطرق مختلفة، رغبة في التخفيف -قدر الإمكان- من آلام المخاض وما يحيط به من خوف وارتباك.
بحسب منظمة الصحة العالمية يعتبر سرطان الثدي هو السرطان الأكثر انتشارا في العالم، حيث تم تشخيص إصابة 2.3 مليون امرأة به وتسجيل 685 ألف وفاة في عام 2020 على مستوى العالم، ويمكن أن يصيب سرطان الثدي أي شخص في أي مكان بعد سن البلوغ.
تتطلب العودة إلى الرياضة بعد التوقف عن ممارستها الالتزام ببعض القواعد والإرشادات تجنبا للتعرض للإصابة. ويتسبب التوقف عن ممارسة الرياضة لفترة طويلة بفقدان جزء من الكتلة العضلية، إذ يقوم الجسم بتكسير ما لا يحتاجه، ويسري ذلك على عضلات التحمل في المقام الأول.
رعاية وتنشئة طفل التوحد مهمة ليست هينة، ورغم الجهد المضاعف الذي تبذله الأم، فإن الاتهامات ما زالت توجه إليها بأنها أحد أسباب إصابة طفلها باضطراب التوحد، وإنْ دحض العلم لتلك الاتهامات قبل عقود.
تعد الإرشادات الخاصة بفحوصات سرطان الثدي مصدرا للإرباك؛ نظرا لتغيرها المستمر على مر الأعوام، والاختلاف في التوصيات المقدمة من قبل الهيئات الطبية المتعددة. وإذا تعرفت النساء على عوامل الخطر المتعلقة بهن، فإنهن يصبحن قادرات على إجراء الفحوصات اللازمة واتخاذ الخطوات البسيطة، التي تساعدهن على تقليل المخاطر، وفق الدكتورة هولي جيه بيدرسون، مديرة الخدمات الطبية لأمراض الثدي بمركز أمراض الثدي في مستشفى كليفلاند كلينك.
يعد انقطاع الطمث مرحلة طبيعية في حياة المرأة مثلها مثل سن البلوغ، وهي المرحلة التي تكون فيها آخر دورة شهرية، ويمكن أن تستمر من أشهر إلى سنوات.
تشير الأرقام إلى أن 3 من كل 4 أمهات عاملات يستمرن في العمل بعد الإنجاب، غير أن غيابهن معظم ساعات النهار، يثقل كواهلهن ويدفعهن إلى الشعور بالذنب والتقصير والتشكيك في قدراتهن ويعتبرن أن أطفالهن سيكونون في وضع أفضل لو بقين في المنزل.
تلاحظ بعض الأمهات تغييرا سلبيا كبيرا في سلوك الطفل ومزاجه بعد عودته من المدرسة. وعلى الرغم من أن الطفل يكون في أفضل حالاته السلوكية داخل المدرسة؛ فإنه بمجرد وصوله إلى البيت يصبح كرة كبيرة متأججة من العواطف، قد يصرخ أو يدخل في نوبات من الغضب.
تثير وسائل التواصل الاجتماعي غيرة بعض الأمهات، ولا سيما عند عقد مقارنة غير واقعية بين الأم الملتزمة بنشر صور أطفالها المرتبين والأم التقليدية التي تعاني من الفوضى والإرهاق والبكاء المستمر.