اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
القلق جزء طبيعي من الحياة، خاصة في الأوقات التي نتوقع فيها نتائج سلبية لمواقف معينة، وليس الكبار فقط من يختبرون هذا؛ فالأطفال عرضة للقلق أيضا.
خلصت دراسة جديدة إلى أن ممارسة النساء الرياضة في الصغر تجعلهن يتمتعن بصحة قلب أفضل في الكبر، وبحثت الدراسة مدى إمكانية تخزين الاستفادة من المجهود البدني -على غرار المدخرات البنكية- من أجل تحسين أداء القلب في مراحل لاحقة من العمر.
بالنسبة للأطفال، فالحقيبة المدرسية تعني الألوان المبهجة والشخصيات الكرتونية المفضلة، مع بعض المقارنات بحقائب زملاء الفصل الدراسي، لكنها تعني أشياء أخرى للآباء والأمهات، إذ يجب أن تتوافق مع كثير من المعايير المتعلقة بالسلامة والأمان والجودة والحجم والسعر المناسب. فكيف يمكن الجمع بين هذه المعايير من دون التنازل عن الشكل الأنيق والمعايير والأشكال التي تستهوي الأطفال؟
مع موسم الاستعداد للدراسة وقرب انتهاء الإجازة الصيفية، تبدأ غالبية الأمهات رحلة البحث عن روضة الأطفال المناسبة لأبنائهن، قد تختلف دوافع وأسباب كل منهن، ما بين الرغبة في تعليم الطفل المهارات الأكاديمية، كالقراءة والكتابة ومبادئ الحساب، أو إكساب المهارات السلوكية والاجتماعية المختلفة، في حين يجد البعض رياض الأطفال أفضل الحلول للتوفيق بين التزامات العمل ومتطلبات المنزل، وخاصة مع انشغال الإخوة الأكبر في دراستهم.
أشار المركز الاتحادي للتوعية الصحية إلى أنه من الطبيعي أن يتعرض الأطفال لحالات العدوى بنزلات البرد وهم في عمر المدرسة من 8 إلى 12 مرة سنويا.
في ظل استمرار الارتفاع الملحوظ لتكاليف المعيشة وزيادة معدلات التضخم الذي يضرب مناطق كثيرة من العالم يبحث معظم الناس عن طرق لتقليل الإنفاق وتوفير المال، خصوصا في ما يتعلق بالطعام الذي يشغل حيزا كبيرا من اهتمام الإنسان ويعد بندا أساسيا في نفقاته اليومية بعد أن أصبحت محلات المواد الغذائية أحد الأماكن الرئيسية الأكثر تكلفة في السنوات الأخيرة.
يمثّل تحقيق التوازن بين العمل بساعات عمل كاملة وتربية الأطفال الصغار تحديًا، مما دفع كثيرًا من الأمهات العاملات لتعليق حياتهن المهنية بالكامل، خاصة في ظل الافتقار لإجازات مدفوعة الأجر في العديد من دول العالم، وكذلك ارتفاع تكلفة توفير رعاية جيدة للأطفال أثناء غياب الأمهات في العمل.
مراقبة الأبناء و"التجسس" عليهم وسيلة قديمة يستخدمها الأهل لحماية أبنائهم، خاصة المراهقين، ورغم أن المخاطر عليهم زادت بسبب التكنولوجيا واقتحامها حياتنا، فإن التربية الحديثة أصبحت ترسخ أهمية خصوصية الطفل، فهل يلتزم الأهل بهذه الخصوصية في مقابل ترك الطفل عرضة للخطر؟ أم إن المراقبة جزء من رعاية الأطفال ومباحة بغرض حمايتهم من الأخطار؟
في تقريره الأخير الصادر خلال العام الحالي، أبدى الاتحاد العالمي للسُّمنة قلقه من ارتفاع معدلات السمنة في العالم، خاصة بين الأطفال، وأوضح أن أكثر من 208 ملايين طفل و 175 مليون طفلة، سيعانون من زيادة الوزن بحلول 2035.
تمر مراحل الأمومة بكثير من الإحباطات، فالحياة اليومية ليست وردية كما تصورها مؤثرات منصات التواصل الاجتماعي، وبينما تحاولين تطبيق قواعد التربية الإيجابية، ستواجهك مجموعة من المواقف الضاغطة التي تفقدك التحكم السليم في مشاعرك، فتلجئين إلى الصراخ في وجه الأبناء لإنهاء الموقف. ولكن هل يصبح الصراخ حلا أو وسيلة تربوية لحل مشكلات الأبناء؟