اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، أن نحو 35 طفلا فلسطينيا قتلوا يوميا في قطاع غزة جراء الهجمات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
عشرات الشباب واقفون في طوابير. هذه المرة ليس لتلقي العلاج أو الحصول على مساعدات غذائية. بل للزواج.
قالت وزارة التربية والتعليم العالي، إن 12,329 طالبا استُشهدوا و20,160 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على قطاع غزة والضفة.
بعد ما كانت تعيش طفولتها كغيرها من الأطفال في هذا السن، تلعب وتلهو بلا هموم، أصبحت أكبر أمنية مريم صباح الطفلة ذات التسع سنوات اليوم، أن تتمكن من تحريك يدها فقط.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" مقتل ما لا يقل عن 74 طفلا وسط العنف المتواصل في قطاع غزة، فقط خلال السبعة أيام الأولى من عام 2025.
نحو 150 طفلاً يولدون يومياً في قطاع غزة خلال فترة الحرب. هذا حسب لجنة الإنقاذ الدولية “آي.آر.سي”. سيضاف إليهم في الأشهر القريبة القادمة عشرات آلاف الأطفال الآخرين.
لم يمر على خوض غمار تجربة حلم العمر إلا بضع أسابيع، ولم تنتهي بعد من ترديد أغنية "ده ما فيش فرحان بالدنيا زي الفرحان بنجاحه"، وما زالت تستقبل المباركات بتفوقها في الثانوية العامة بمعدل 98.6. دق قلبها في اللحظة الأولى التي كانت بها على أول سلم الحلم الكبير، فوضعت قبل اسمها "د. أفنان"، وتخيلت نفسها مرارًا بالرداء الأبيض وهي تجوب بالمشفى تدواي المرضى.
أدانت مؤسسة أدوار للتغيير الاجتماعي، بشدة الانتهاكات المستمرة التي يتعرض لها عدد من الإعلاميات والحقوقيات الفلسطينيات، وذلك في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها فلسطين بفعل الاحتلال الإسرائيلي، وكذلك نتيجة للضغط الاجتماعي المحلي الذي يتعرضن له بسبب آرائهن ومواقفهن في القضايا الوطنية، الاجتماعية والسياسية.
زجت حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ خمسة عشر شهرًا متتالية بطلبة المدارس والجامعات في القطاع من مقاعد الدراسة والعلم إلى الجلوس بالجملة على قارعة الطريق للعمل على بسطات صغيرة لبيع ما تيسر من احتياجات المواطنين اليومية علّهم يسدون جوع عائلاتهم وأسرهم ويوفرون مصروفهم في ظل الارتفاع الفاحش للأسعار.
في مخيمات النزوح المزدحمة في قطاع غزة، تُواجه النساء تحديات الحياة اليومية التي تتراوح بين غياب الخصوصية وظروف معيشية شديدة القسوة. تلك المخيمات التي أُقيمت على عجل لاستيعاب النازحين جراء الحرب المستمرة، باتت أماكنَ تفتقر للأمان والكرامة، حيث تعيش النساء في وضع إنساني بالغ الصعوبة.