اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قال مكتب الأمم المتحدة للسكان، إن 50 ألف امرأة حامل ومرضعة في غزة لم يتناولن الطعام منذ أيام، مشيرا إلى أن أطفال القطاع يتهددهم خطر الولادة المبكرة والموت والتعرض لمشاكل صحية مدى الحياة.
تجمّع آلاف المتظاهرين الثلاثاء في باريس لتشكيل "خط أحمر بشري كبير" احتجاجا على الأوضاع في قطاع غزة الفلسطيني، وفق ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس.
حذرت منظمة اليونيسف مجددًا من أزمة التغذية العميقة والمستمرة للرضع في غزة.
"كنت أحمل علبة صغيرة من الحليب في حقيبتي. لم تكن مجرد مسحوق غذائي، بل شريان حياة لطفل رضيع يحتضر. كنت على وشك دخول غزة، لكن إسرائيل منعتني. قالت إن دخول الحليب 'غير مصرح به."
أفادت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن هناك أكثر من 2700 طفل تحت سن الخامسة في قطاع غزة، أصيبوا بسوء تغذية حاد.
"بأية حال عدت يا عيد!"، عبارة تعكس روح حال الأطفال في قطاع غزة الذين يستقبلون عيد الأضحى المرتقب الجمعة بواقع مأساوي ومجاعة جراء المقتلة المستمرة والإبادة الجماعية التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين منذ 20 شهرا.
في ظل المجاعة المتفاقمة جراء الإغلاق الإسرائيلي المشدد للمعابر منذ 2 مارس/ آذار الماضي، تجد أكثر من 60 ألف حامل في غزة، وفق تقديرات المكتب الإعلامي الحكومي، صعوبة بالغة في تأمين الحد الأدنى من الطعام، في وقت يندر فيه توفر الفيتامينات والمكملات الغذائية الأساسية، وعلى رأسها الحديد والفوليك أسيد، التي تحمي الأجنة أيضاً من أي تشوهات.
دمت حكومة اليابان منحة بقيمة مليوني دولار أمريكي إلى هيئة الأمم المتحدة للمرأة، لتنفيذ برنامج يهدف إلى دعم النساء والفتيات النازحات والمتأثرات بالأزمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان. وتهدف المبادرة، التي تحمل اسم "صمود: الحماية وسبل العيش ومشاركة النساء والفتيات المتأثرات بالأزمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان"، إلى الوصول إلى أكثر من 1.6 مليون شخص، ما يعود بالنفع المباشر على آلاف النساء والفتيات في مجتمعاتهن المحلية المتضررة من الحروب، وذلك على مدى أكثر من 12 شهرًا.
تقول شيماء إن الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة جعلها عاجزة عن إرضاع طفلتها لأنها أصبحت لا تنتج الحليب، ولم تعد […]
أصدرت وزارة شؤون المرأة بياناً بمناسبة "اليوم العالمي للبيئة" الذي يصادف الخامس من حزيران من كل عام، يسلط الضوء على التداعيات البيئية الكارثية التي يشهدها قطاع غزة للعام الثاني على التوالي، بفعل جرائم الإبادة الجماعية والعدوان الإسرائيلي المستمر، مؤكدة أن النساء والفتيات يتحملن العبء الأكبر من الانهيار البيئي، بما يشمل تدهور الصحة، انعدام الأمن الغذائي، وتفاقم الأوضاع المعيشية في ظل تلوث المياه، وتدمير البنية التحتية، ونقص الخدمات الأساسية.