اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ناشدت وزيرة شئون المرأة الفلسطينية، منى الخليلي، "الإثنين" المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية للإسراع في توفير الحماية الدولية للمرأة الفلسطينية التي تتكبد الكثير نتيجة مواصلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
تحول حفل توزيع جوائز "إيمي" السنوي في دورته الـ 77، إلى منصة بارزة لدعم القضية الفلسطينية والمطالبة بإنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة، في تحرك لافت من عدد من نجوم هوليوود.
تشهد مراكز نقل الدم في قطاع غزة أزمة حادة تهدد حياة العديد من المرضى، لا سيما مرضى الأورام، ومرضى فقر الدم، والأطفال المصابين بأمراض دم مزمنة، بالإضافة إلى النساء بعد تلقيهن جرعات العلاج الكيميائي. وتعتمد هذه الفئات على وحدات الدم ومكوناته كعلاج أساسي، إذ لا يمكن تقديم أي علاج آخر لهم دون توفر الدم. كما يعدّ الجرحى والمصابون في المستشفيات من أبرز الفئات المتأثرة، حيث يُعطى الدم فور وصولهم كإجراء إسعافي أولي لإنقاذ حياتهم.
يكابد سكان مدينة غزة ظروفاً هي الأقسى في مراحل النزوح التي عاشوها من قبل، بعدما بدأت القوات الإسرائيلية عملية جديدة في المدينة يتخللها تدمير لبعض أحيائها المدمَّرة جزئياً وتفجير لما تبقى من أبراجها، بعدما دمّرت هذه القوات في أوقات سابقة أحياء أخرى بالكامل، مثل الشجاعية والزيتون والتفاح.
قالت طبيبة طوارئ أميركية تطوعت في قطاع غزة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يستطيع وقف الحرب الإسرائيلية الحالية خلال 24 ساعة، مطالبة المجتمع الدولي بضرورة التحرك لوقف إطلاق النار.
يرِد على لسان ضابط إسرائيلي في مسلسل "الاجتياح": "إنتو يا نسوان فلسطين ما حد بيقدرلكو، ولو بقدر أعتقل اللي في بطنك ما قصّرت، لإنو جواتكو في قنابل موقوتة"، وهي جملة تختصر منطقاً استعمارياً يرى في خصوبة النساء الفلسطينيات تهديداً مؤجّلاً، ويحوّل أرحامهنّ إلى ساحات مواجهة، حيث يصبح الحمل نفسه فعلاً مقاوماً يستدعي العقاب.
سلطت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية الضوء على الأخطار التي يواجهها الصحفيون الفلسطينيون، والتضحيات التي يبذلونها، في سبيل تغطية الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ نحو عامين في قطاع غزة.
قالت الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إن «حجم الدمار الذي نشهده في قطاع غزة كارثي، والوحشية فيه واضحة ولا يمكن إنكارها».
من جدرن إدلب إلى غزة الجرح النازف، تتجسد روح التآخي إحساسا بالألم وعجز عن التضامن إلا من بعيد، فما زالت جدران إدلب المهدّمة تحتفظ ببصمات الحرب، وما زالت الحياة تُقتل في غزة، في واقع لم تعد فيه الكلمات تفيد فأصبحت الريشة بالألوان ترسم ملامح التضامن.
خرج الفلسطيني إبراهيم عبد النبي قبل بضعة أشهر ليجلب مساعدات إنسانية لأسرته في قطاع غزة، لكن الوجهة تبدلت عندما أصابته رصاصة متفجرة ليفقد إحدى ساقيه وينقل إلى المستشفى بعد أن ظل ينزف لنحو ساعتين.