اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في ركن هادئ داخل مستشفى ناصر التي تتنفس الألم بصمت، تقيم الشابة نهام فرج الله، ابنة الثالثة والعشرين من عمرها، التي تجسد في تفاصيل حياتها حكاية مأساوية تفيض بالصبر والإيمان. بين الجدران الحارة وغياب الإمكانيات، تحمل نهام أكثر مما تحتمل أجساد الأصحاء، فتغدو قصتها صوتًا لا يجب أن يُهمَل.