اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
عربة خشبية متنقلة مزودة بعجلات، تحمل ماكينات مختلفة لإعداد جميع أنواع المشروبات الساخنة، تجوب بها أماني قابيل شوارع بورسعيد تارة وتقف بها أمام مدرسة مصطفى كامل تارة أخرى، إذ اتخذت منها مصدرا رزق لها لتوفير نفقاتها الشخصية.
13 عاما قضتها «هاجر» في صناعة الشنط اليدوية والإكسسوارات والحلي، إذ بدأت تتدرب عليها لتتمكن من التعلم وإنشاء مشروعها الخاص الذي استطاعت من خلاله أن تحصل علي دخل ثابت، وتعمل في مجال التدريب على العمل على المشغولات اليدوية للفتيات.
تدفع الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة نساء فلسطينيات إلى العمل في تربية الطيور والحيوانات، بهدف توفير مصدر دخل يُمكّنهنّ من توفير المتطلبات الحياتية اليومية لأسرهنّ في ظلّ ارتفاع معدّلات البطالة والفقر في القطاع الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي.