• تاریخ : یکشنبه - ۲۳ - شهریور - ۱۴۰۴
  • برابر با : Sunday - 14 - September - 2025
  • ساعت :

    الأمل

    المساحات الآمنة تمنح الأمل في المجتمعات المعزولة في الخليل
    سبتمبر 14, 2025

    المساحات الآمنة تمنح الأمل في المجتمعات المعزولة في الخليل

    الأزمة المتفاقمة في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، تُخلّف أثراً مدمّراً على حياة النساء والفتيات. فمنذ يناير 2025، أدّت العملية العسكرية الإسرائيلية "الجدار الحديدي" إلى تزايد النزوح، وتدمير البنية التحتية، وفرض قيود مشدّدة على الحركة. هذه الإجراءات انعكست بعمق على الحياة اليومية والأمان وإمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية لعدد لا يُحصى من العائلات. أما العبء النفسي فهائل، حيث تعيش الغالبية العظمى من النساء والفتيات في حالة خوف وقلق متصاعدين، إلى جانب المعاناة المباشرة من الحرمان الإنساني.

    في غزة.. مهندسة تصنع الأمل من خيوط الصبر
    يوليو 29, 2025

    في غزة.. مهندسة تصنع الأمل من خيوط الصبر

    في أحد زوايا الحياة التي رممتها الإرادة، تقف مزن فضل محمد الصوص، شابة غزية تبلغ من العمر 21 عامًا، خريجة هندسة ديكور وتصميم داخلي من قسم الهندسة المعمارية، تحمل في قلبها شغفًا جماليًا يتجاوز الهندسة ليخلق الفن وسط العتمة. في زمنٍ سرقت فيه الحرب الأبسط وأغلى ما في حياة أهل غزة، وجدت مزن طريقة لاستعادة شيء من النور، لكن هذه المرة من خيمة وبإمكانيات تكاد لا تُذكر.

    هواتف سينمائيات سودانيات توثق قصص الصمود
    ديسمبر 26, 2024

    هواتف سينمائيات سودانيات توثق قصص الصمود

    في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها السودان وفي زمن يتزايد فيه تأثير التكنولوجيا تبرز مجموعة من السينمائيات السودانيات اللواتي استخدمن هواتفهن الذكية لتوثيق قصص وحكايا صمود الشعب.

    بلا غاز ولا فرن.. نساء لبنان يصنعن الطعام والحياة
    أكتوبر 23, 2024

    بلا غاز ولا فرن.. نساء لبنان يصنعن الطعام والحياة

    في بيروت تبدو الحياة مختلفة، هناك الحياة لا تنتهي، تسير بدروبها وفي أوج الحرب تشعر كأن هذا البلد لا ينقصه شيء، لا فرح ولا ضحك ولا غناء، في بيروت تستمر الحياة برغم الموت، وتحمل النساء فيه دوما شعار "غدا يوم آخر"، و"بكرة بيخلص ها الكابوس"، "فإذا خلص الكابوس ييجي بكره يلاقينا عايشين قادرين نكمل"، تلك الروح التي لا تجدها أبدا إلا في شوارع بيروت هي التي جعلت "ماما إيزو" تسعى كل صباح لعمل جديد يضفي بهجة مختلفة على أجواء الحرب في الجنوب اللبناني.