اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ستتلقى قرابة 100 ألف تلميذة في السنة السادسة ابتدائي، في بداية عام 2025 اللقاح الوقائي ضد فيروس الورم الحليمي البشري، وفق ما أفادت به (وات) عضو البرنامج الوطني للتلقيح إيناس بن مراد.
مرة أخرى، يكتسح خبر السماح بتعدد الزوجات في تونس منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وسط تواصل الجدل بين مؤيد ومعارض للخطوة المفترضة.
تواجه السلطات التونسية المختصة في شؤون الطفولة ظاهرتي التشرد وإدمان المخدرات عبر الترفيع في نسبة تغطية الخدمات ما قبل المدرسية وتطوير المناهج التعليمية بمؤسسات الطفولة المبكرة. كما تسعى إلى تعزيز الإرشاد النفسي والاجتماعي عبر تركيز خلايا الدعم النفسي والاجتماعي لمساعدة الأطفال وأسرهم في التعامل مع التحديات والضغوط النفسية. وتسبّبت الأزمة الاقتصادية في تنامي عدد الأطفال المشردين بالبلد.
تقدّر إحصاءات استغلال الأراضي الزراعية في تونس بأن 58% من النساء مستبعدات من الإرث، وأن قسماً منهن يتنازلن عن حصصهن لمصلحة الورثة الذكور، ويكتفين بممارسة النشاط الفلاحي باعتبارهن أجيرات أو مُعينات رغم أنهن يعملن في ممتلكات العائلة، ويساهمن في تحقيق الأمن الغذائي.
يضع المرض العلاقة بين الشريكين على المحك ويختبر مدى صبر الطرفين على تجاوز المحن. ويعمد الرجال غالبا إلى إنهاء العلاقة الزوجية عند مرض الشريك، خوفا من دفع نفقات العلاج وهروبا من التضحية، فيتركون الزوجة تواجه مصيرها بمفردها. ويعكس هذا السلوك اللامسؤول انعدام المودة بين الطرفين، وتحتاج الزوجة المريضة إلى دعم زوجها ما يقلل الإجهاد النفسي عليها ويساعدها على التعافي.
تتصاعد الإصابات السنوية بسرطان الثدي في تونس، حيث بات يتصدر المرتبة الأولى في الأمراض السرطانية المسجلة، وسط قلق من تنامي نسب الإصابات التي تأخذ منحى تصاعديا رغم محاولات كبحها عبر تكثيف التقصي المبكر عن الأورام.
تعيش المدرسة التونسية العمومية اليوم فجوة بين ما توفره التكنولوجيات الحديثة من فرص للتعلم وآليات التدريس المستخدمة التي لم تخرج عن كونها آليات تلقين تقليدية جعلت من المدرسة غير جاذبة للتلميذ، وفق عدد من المختصين في الشأن التربوي.
تسحب سارة السويسي قاربها الصغير على شاطئ جزيرة قرقنة في جنوب تونس، إذ هي من بين قليلات يمتهنّ صيد الأسماك الذي كان لزمن طويل حكرا على الرجال، ورغم محاولتها من دون يأس كسر هذه الصورة النمطية، تواجه راهنا مشاكل بيئية تهدد مصدر رزقها.
حصدت البطلة التونسية البارالمبية روعة التليلي يوم 30 أغسطس 2024، أوّل ميدالية ذهبية في الألعاب البارالمبية باريس 2024، بعد إحرازها المركز الأول في نهائي دفع الجلة لفئة (أف 41).
تبدي الديناميكية النسوية في تونس اعتراضاً كبيراً على إجبار السجينات على ارتداء السفساري (اللحاف التقليدي)، أثناء خروجهن من السجن للمثول أمام هيئة المحكمة، مطالبة بحماية السجينات من الوصم الذي يتعرضن له أثناء فترة الإيقاف وقضاء العقوبة قبل إطلاق سراحهن.