اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تسحب سارة السويسي قاربها الصغير على شاطئ جزيرة قرقنة في جنوب تونس، إذ هي من بين قليلات يمتهنّ صيد الأسماك الذي كان لزمن طويل حكرا على الرجال، ورغم محاولتها من دون يأس كسر هذه الصورة النمطية، تواجه راهنا مشاكل بيئية تهدد مصدر رزقها.
حصدت البطلة التونسية البارالمبية روعة التليلي يوم 30 أغسطس 2024، أوّل ميدالية ذهبية في الألعاب البارالمبية باريس 2024، بعد إحرازها المركز الأول في نهائي دفع الجلة لفئة (أف 41).
تبدي الديناميكية النسوية في تونس اعتراضاً كبيراً على إجبار السجينات على ارتداء السفساري (اللحاف التقليدي)، أثناء خروجهن من السجن للمثول أمام هيئة المحكمة، مطالبة بحماية السجينات من الوصم الذي يتعرضن له أثناء فترة الإيقاف وقضاء العقوبة قبل إطلاق سراحهن.
بدأت تونس، تنفيذ أحكام قانون جديد يتعلق بعطلة الأمومة والأبوة، وذلك بعدما أقر البرلمان نهاية يوليو/ تموز الماضي نصاً جديداً يمنح الأبوين إجازة ممددة بعد الولادة، في إطار خطة اجتماعية لدعم حقوق النساء والأسر.
حذّرت جمعيات نسوية في تونس من تأثير حرائق الغابات في الفئات الهشّة بالمناطق المتضرّرة، ولا سيّما النساء اللواتي صرنَ أكثر عرضة للعنف الاقتصادي وكذلك الاجتماعي بسبب فقدان مواطن الرزق في الغابات، الناجم عن خسارة الغطاء الغابي. وجاءت المطالب بحماية النساء من تأثيرات حرائق الغابات النفسية والاجتماعية بعد مرور عام كامل على واحدة من كبرى الحرائق التي شهدتها البلاد في منطقة ملولة بولاية جندوبة شمال غربي البلاد، والتي أسفرت عن خسارة مئات الهكتارات من غابات تونس التي كانت مصدر كسب لنساء المنطقة.
طالبت نجمة كرة المضرب التونسية أنس جابر، العالم بـ"الحديث أكثر" عن الحرب المستمرة في قطاع غزّة، واصفة تأثير الصراع بأنه "غير عادل".
فازت الرائدة، أحلام الدوزي، وهي ضابطة حفظ سلام تونسية تعمل حاليا مع بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، بجائزة الأمم المتحدة التي تمنح للموظفات العاملات في مجال العدالة والمؤسسات الإصلاحية.
تأهّلت التونسية أنس جابر المصنّفة تاسعة عالمياً إلى ثمن نهائي دورة شتوتغارت الألمانية (500) لكرة المضرب بفوزها الصعب على الروسية إيكاتيرينا ألكسندروفا الأربعاء 2-6، 6-3، 7-6 (7/1).
كشفت أرقام صادرة عن المرصد الوطني لمناهضة العنف ضد المرأة في تونس أنّ العنف المسلط على النساء يواصل منحاه التصاعدي، على الرغم من كلّ محاولات كبحه، وقد سجّلت البلاد في عام 2023 زيادة قدرها ألف حالة عنف مبلّغ عنها مقارنة بعام 2022.
"ما تخليش الوحش يعيش" (لا تتركي الوحش يعيش)، شعار حملة أُطلقت في تونس لمكافحة العنف الرقميّ بعدما اتخذت الظاهرة أشكالاً عدة وغير متوقعة عبر استهداف نساء ينشطن على شبكات التواصل الاجتماعي.