اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كشفت أرقام صادرة عن المرصد الوطني لمناهضة العنف ضد المرأة في تونس أنّ العنف المسلط على النساء يواصل منحاه التصاعدي، على الرغم من كلّ محاولات كبحه، وقد سجّلت البلاد في عام 2023 زيادة قدرها ألف حالة عنف مبلّغ عنها مقارنة بعام 2022.
"ما تخليش الوحش يعيش" (لا تتركي الوحش يعيش)، شعار حملة أُطلقت في تونس لمكافحة العنف الرقميّ بعدما اتخذت الظاهرة أشكالاً عدة وغير متوقعة عبر استهداف نساء ينشطن على شبكات التواصل الاجتماعي.
تختفي ملامح فوزية الدغاري أسفل طبقة من غبار الرخام تنبعث من تحت نار آلة قطع وصقل لهذه المادة الصلبة، في ورشتها بأحد أحياء مدينة مدنين، جنوب شرقي تونس.
أعلنت الأمم المتحدة، تعيين لاعبة التنس التونسية أُنْس جابر، سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأغذية العالمي التابع لها.
تشهد تونس في السنوات الأخيرة ارتفاعا متواصلا في معدلات الطلاق أصبح يعبر أكثر عن هشاشة مؤسسة الزواج خاصة في سنواتها الأولى، وذلك وفق خبراء علم الاجتماع الذين حذروا من تأثير شبكات التواصل على تزييف العلاقات الاجتماعية والأسرية.
عبر المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، اليوم الأربعاء، عن غضبه واستيائه من وضعية النساء العاملات في القطاع الفلاحي في ظل تواصل حصد شاحنات الموت التي (تنقل العاملات) لأرواح العديد منهن.
في أروقة المدينة العتيقة في تونس، تجتمع الحرفية خولة عبدلي مع نساء وأطفال في فضاء ليسيبري دو باشا الثقافي، بالتعاون مع جمعية أدامس، لاستغلال حرفيتهن في الفنون الجميلة لتطريز خريطة فلسطين التاريخية، وهي حركة رمزية لدعم فلسطين تحمل في طياتها الكثير من الرسائل والمعاني.
حازت الشابة التونسية عائشة على شهادة جامعية في اللغة الإنكليزية قبل خمس سنوات، لكنها لم تستطع مواصلة دراسة الماجستير بسبب الظروف المادية، وعلى الرّغم من صعوبة الحصول على فرصة عمل في إحدى المدارس الحكومية، إلّا أنّها تمكّنت من الحصول على وظيفة في أحد المعاهد الخاصة لتدرّس اللغة الإنكليزية لتلاميذ الصف الرابع الابتدائي، بأجر يبلغ 250 دولاراً في الشهر.
أنصاف دمى، وهواتف صغيرة، وقداحات، وقطع خشب صغيرة، ومعدات، ونفايات، يفترض أن يكون مكانها الوحيد في القمامة والمكبات، لكنّها بالنسبة إلى التونسية سيرين الطرابلسي وسيلة فريدة ومصدر إلهام لإبداع أعمال فنية مختلفة.
أعلنت مجموعة من النساء العاملات في الفلاحة بتونس، تأسيس أول حراك اجتماعي خاص بهن من أجل فرض سياسات جديدة تحفظ حقوقهن الاجتماعية والمهنية في القطاع الزراعي الذي يمثلن أكثر من 80 بالمائة من اليد العاملة فيه.