اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قادت تغيرات اجتماعية وتكنولوجية واقتصادية حادة ومتسارعة معدلات الزواج والطلاق إلى التغير في مصر؛ وفي الوقت الذي تراجعت فيه أعداد المتزوجين تحت وطأة الضغوط المعيشية الصعبة، تزايدت نسب الطلاق خلال العام الماضي 2024.
رغم أن قضايا "كف الهجر" التي ترفعها زوجات مهجورات في مصر حالات لا ترتقي إلى حد الظاهرة، إلا أنها مرشحة للزيادة في ظل وجود دعم للمرأة التي يتركها زوجها لفترة طويلة، وقد تحصل المرأة على الطلاق للضرر فورا إذا لم يمتثل زوجها لقرار "كف الهجر". ويقابل قرار كف الهجر قرار بيت الطاعة الذي يرفعه الرجال عادة ضد زوجاتهم.