اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تغص صفحات ومنصات الناشطين السوريين بقضايا ذات طابع حقوقي تناولت مفاهيم الحريات العامة، وعلى رأسها المرأة ودورها المجتمعي. ومن تلك القضايا أثير جدل مؤخرا حول "لباس المرأة"، خرج من خلف الشاشات ليتحول إلى حملات بين مؤيدين للباس المرأة الشرعي وفريق آخر يدعم اللباس الحر. ورأى متابعون أن تلك الحملات "منسقة" لصرف النظر عن القضايا الجوهرية في البلاد التي تمر بمرحلتها الانتقالية.
منذ سقوط نظام بشار الأسد وصعود النجم السياسي لهيئة تحرير الشام بقيادة أحمد الشرع وتولي السلطة حاليا، فقد تسلل الخوف إلى قلوب الكثير من السوريات، حيث انتشرت عقب معلومات مصحوبة بشائعات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي حول وجود نية لدى الهيئة للتضييق على المرأة في الملبس والعمل.
في مقال للكاتبة نور خان في موقع منظمة تحسين السياسات العامة والتصورات التي تؤثر على المسلمين الأمريكيين (MPAC) ومقره واشنطن ولوس أنجلوس بعنوان ” المفاهيم الخاطئة عن المرأة المسلمة” تحدثت فيه عن معاناة المرأة المسلمة في ظل الخطاب الاعلامي الذي ينتقص منها في المجتمع الغربي بما يؤطر الصور النمطية والمفاهيم الخاطئة.
أثارت مقابلة أجراها مقدم البرامج والصحفي الفرنسي أوليفيه تروشو مع فتاتين مسلمتين على خلفية منعهما من دخول المدرسة بسبب ارتداء العباءة؛ جدلا واسعا.
- اللاعبة نهيلة بنزينة بصدد صنع التاريخ عندما تخطو إلى أرض الملعب للمشاركة في المباراة الأولى لمنتخب المغرب في كأس العالم لكرة القدم للسيدات ضد منتخب ألمانيا.
«فاطمة بایمان» المرأة المسلمة التی تبلغ من العمر ۲۷ سنوات صارت اول سیناتور مع الحجاب الاسلامی فی برلمان استرالیا. فاطمه بایمان بعد اکتساب هذه المنصب الخطیر فی اول خطبته فی برلمان استرالیا تشکرت من ابیه الفقید.