اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
عيناي المتعبتان تبحثان في المواكب على جانب الطريق بحثًا عن موكب هادئ ومریح وأخيرا، لفت انتباهي موكب هادئ ومن نفس مدخل الهواء البارد داخل الموكب دعا جسدي وروحي المتعبتين إلى الداخل للراحة والتخلص من التعب. خلعت حذائي، وفتحت حقيبتي ببطء من خصري ووضعتها على الأرض، وفي مكان ما أمام الريح الباردة للمكيف الصغير في الموكب، جلست على مراتب السحاب واستندت على الوسادة.