اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
مي ربيع أبو صالحة، من ذوي الهمم، مدرب متطوع لتعليم فن الكروشيه والإيموجرامي، تحت رعاية المجلس القومي للمرأة بدمياط، في المدينة الصديقة للسيدات، الواقعة في محيط مكتبة مصر العامة في عزبة البرج.
بحركات مختلفة لا يفهمها سوى ذوي الهمم من الصم والبكم، تقف زينب السعيد الواعظة بالأزهر، وسط مجموعة من الأطفال داخل مسجد الفولي بمدينة المنيا، تروي لهم قصص الأنبياء، وتقدم لهم دروسا دينية، تحاكيهم بلغة الإشارة التي يفهمونها، لتأصل ثقافة أن ذوي الهمم في قلوبنا وعقولنا، لتشهد حلقاتها إقبالا كبيرا من السيدات وأبنائهن وذلك بعد إطلاق مشيخة الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، دوراتهما التدريبية لتعليم الواعظات لغة الإشارة.