اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
بخطوات حثيثة، سارت ابنة الـ21 عامًا، بسملة عبدالمجيد، نحو حلمها، الذي حملته على عاتقها، منذ نعومة أظافرها، ولم تتوان يومًا عن تحقيقه، لتقتحم المستطيل الأخضر، لاعبة ومحكمة، وهي لم تكمل العقد الثالث من عمرها.