اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في سبتمبر/أيلول الماضي، برز اسم منصة "ديسكورد" بقوة في الساحة العربية، ليس بوصفها منصة ترفيهية متعلقة بالألعاب الإلكترونية كما تُعرف عالميا، بل بكونها مساحة تنظيمية استخدمها شباب ومراهقون في المغرب لتنسيق مظاهراتهم ومناقشة قضايا تتعلق بالحريات والإعلام والفساد.