اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
بعد استشهاد عبد الله، حضرت أم وهب بجانبه وجلس بجوار جثته الهامدة. فمسحت التراب عن وجه عبد الله وقالت: هنیئاً لک الجنة ! أسأل الله الذي جعل الجنة رزقك أن يجعلني رفيقك أيضاً. فقال شمر بن ذي الجوشن لغلام يسمى رستم : اضرب رأسها بالعمود ، فضرب رأسها فشدخه فقتلت رحمها اللّه ، و هي أول إمرأة استشهدت في كربلاء مع الإمام الحسين ( عليه السَّلام).
این مطلب بدون برچسب می باشد.