“الحركة العالمية للإلتزام تجاه الأسرة” هي فكرة جديدة اقترحها الرئيس الشهید

بدأت الحرکة العالمية الإلتزام تجاه الأسرة عملها في بعدين دولي ووطني بناء على اقتراح السيد رئيسي.

وقالت الدكتورة خديجة كريمي، المدير العام للشؤون الدولية بمكتب نائب الرئيس لشؤون المرأة والأسرة، إن الحركة العالمية “الالتزام تجاه الأسرة” كانت مبادرة من الرئيس، وأردفت: “لقد أخذ زمام المبادرة بإعلانه عن جدارته وقد تم إسناد الرأي حول الحفاظ على الأسرة في الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى مكتب نائب الرئيس لشؤون المرأة والأسرة.

وقالت الدكتورة خديجة كريمي في اللقاء التآزري حول “الحركة العالمية للالتزام تجاه الأسرة”: مع المسؤولية الممنوحة، وجدت هذه الحركة اتجاهها. والاستفادة من قدرات الکبراء والناشطين في مجال المرأة والأسرة هو سبب عقد هذا اللقاء.

وأضافت: إن الالتزام العالمي تجاه حركة الأسرة بدأ عمله في بعدين دولي ووطني. وفي البعد الوطني تشكلت لجان، وفي البعد الدولي كان الخبراء والمتخصصون يعملون في مجال الحفاظ على الأسرة الأصيلة. وتماشياً مع بناء التحالفات، وهو أحد استراتيجيات هذه الحركة، يتم اتخاذ الإجراءات بالتعاون مع المؤسسات من أجل تحسينها.