اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
شهدت كلية العلوم الإسلامية في جامعة كربلاء مناقشة رسالة ماجستير مقدمة من الطالبة سمراء مهنه رباط سلمان، بعنوان: “تولي المرأة للوظائف الحكومية في الفقه الإمامي – الوظائف الأمنية أنموذجًا (عرض وتحليل)”.
تمثل مواصلة منع إسرائيل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بعد إعلانه منطقة مجاعة، سابقة خطرة، لكنها تؤكد نية إبادة الفلسطينيين قصفا وتجويعا، وتمنع المنظمات من مواجهة هذه الكارثة الإنسانية، وفق ما أكدته مديرة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود جنان سعد.
الت الممرضة الأميركية المتطوعة بمجمع ناصر الطبي أناليس سيفنسون إن الصحفيين الذين قضوا يوم الاثنين بغارة على المستشفى كانوا يتفانون في عملهم لنقل معاناة الغزيين المدنيين بسبب الحرب. وفي شهادتها التي أدلت بها للجزيرة بشأن الغارة الإسرائيلية التي تعرض لها المجمع الطبي واستشهد على أثرها 6 صحفيين بينهم مصور الجزيرة محمد سلامة قالت سيفنسون التي تعمل في قسم العناية المركزة بالمجمع الطبي إنها كانت تشاهد الصحفيين الشهداء وهم يتفانون في عملهم لنقل معاناة المرضى في المستشفى جراء الحصار والعدوان الإسرائيلي ومعاناة المدنيين في القطاع.
تساؤلات عدة تدور في الفترة الأخيرة عن العلاقات الزوجة ومن بين الأسئلة الأكثر جدلا هو هل من واجبات المرأة العاملة مساعدة زوجها في المصاريف؟ حيث يرى كثيرون أن المرأة العاملة لها ذمة مالية مستقلة وأنها غير ملزمة بمصاريف بيتها ومساعدة زوجها على شراء احتياجات المنزل الشهرية رغم ما يعانيه بعض الأزواج من مشقة مالية، فما هو رأي الشرع في هذه المسألة؟.
في غزة، يُقدّم المتطوعون الشباب التعليم والفرح للأطفال النازحين بسبب الحرب، من خلال أنشطة تُنظّمها شبكة تثقيف الأقران في فلسطين بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان. صندوق الأمم المتحدة للسكان/شبكة تثقيف الأقران في فلسطين
تشهد الصومال أزمة إنسانية حادة ناجمة عن الجفاف، والصراع، والنقص الحاد في التمويل، ما أدى إلى معاناة كبيرة، وخاصةً بين النساء والفتيات.
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية خلال عطلة نهاية الأسبوع عن بيانات مثيرة للاهتمام حول الزيادة الهائلة في عدد المواليد الذين يحملون اسم محمد، في جميع أنحاء أوروبا خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية.
في قطاع غزة، حيث لا تهدأ أصوات القصف، تتلاشى تفاصيل الحياة اليومية، وتغيب ملامح الأنوثة خلف ستار الألم والخوف. النساء هناك لا يواجهن فقط خطر الموت، بل يخضن معركة يومية للحفاظ على ما تبقى من ذواتهن، من خصوصيتهن، ومن حقهن في التعبير عن أنفسهن.
في غزة، لم تعد الطوابير تقود إلى الخبز، بل إلى المقابر. تمضي النساء نحو مراكز المساعدات كما لو أنهن يعبرن حقل ألغام؛ خطوة واحدة خاطئة قد تحوّل سعيهن للبقاء إلى لحظة فناء.
تأخذ المرأة الفلسطينية طابعًا مختلفًا عن القواعد والمعالم والجغرافيا وكل قوانين الأرض التي تخضع لها النساء دونها في مختلف بلدان العالم، فهي المرأة المختلفة، المرأة التي تبقى بتأهّبٍ دائم في جميع الحالات والمشاعر. هذه المرأة، كما دومًا، تدخل التاريخ من أوسع أبوابه، فلا تشبهها امرأة أخرى على وجه الأرض.