اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
سلطت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية الضوء على الأخطار التي يواجهها الصحفيون الفلسطينيون، والتضحيات التي يبذلونها، في سبيل تغطية الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ نحو عامين في قطاع غزة.
قالت الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إن «حجم الدمار الذي نشهده في قطاع غزة كارثي، والوحشية فيه واضحة ولا يمكن إنكارها».
أظهرت دراسة جديدة تدعمها هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن النساء يُمثلن 26% فقط من مواضيع ومصادر الأخبار، مما يظهر غيابا صارخا في البث التلفزيوني والإذاعة والصحافة المطبوعة.
من جدرن إدلب إلى غزة الجرح النازف، تتجسد روح التآخي إحساسا بالألم وعجز عن التضامن إلا من بعيد، فما زالت جدران إدلب المهدّمة تحتفظ ببصمات الحرب، وما زالت الحياة تُقتل في غزة، في واقع لم تعد فيه الكلمات تفيد فأصبحت الريشة بالألوان ترسم ملامح التضامن.
في منزلها المتواضع بمدينة كيب تاون الجنوب أفريقية، تجلس ميغان تشوريتز البالغة من العمر 60 عاما، وهي تروي بصراحة مؤلمة قصة تحولها من "نجمة صغيرة محبوبة في المجتمع اليهودي" إلى واحدة من أبرز الأصوات المناهضة للصهيونية في جنوب أفريقيا.
خرج الفلسطيني إبراهيم عبد النبي قبل بضعة أشهر ليجلب مساعدات إنسانية لأسرته في قطاع غزة، لكن الوجهة تبدلت عندما أصابته رصاصة متفجرة ليفقد إحدى ساقيه وينقل إلى المستشفى بعد أن ظل ينزف لنحو ساعتين.
قالت غريتا ثونبرغ أثناء سفرها على متن أسطول مساعدات متجه إلى غزة، إن على رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الالتزام "بواجبه القانوني في التحرك لمنع إبادة جماعية"، ووجهت انتقادات له قبل اجتماع محتمل له مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ.
حذرت "اللجنة المعنية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" التابعة للأمم المتحدة من أن 21 ألف طفل على الأقل في غزة يعانون من إعاقات منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس. وأوضحت اللجنة أن حوالي 40500 طفل تعرضوا إلى "إصابات مرتبطة بالحرب" خلال فترة العامين التي مرت منذ اندلاع الحرب، بات أكثر من نصفهم يعانون من إعاقات.
أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي من خلال البرنامج القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية «مودة» برنامجا تدريبيا يستهدف تأهيل 1000 رائدة اجتماعية في عشر محافظات، وذلك لدعم تماسك الأسرة المصرية وتعزيز الاستقرار المجتمعي.
من إيطاليا إلى كوريا الجنوبية، ومن الولايات المتحدة إلى إسبانيا، يتزايد عدد المجموعات على الإنترنت التي تشارك صورًا حميمية دون موافقة. وما بين "التزييف العميق" والمحادثات المغلقة وتغيير اللوائح، تُعرّض هذه الظاهرة العالمية كرامة المرأة للخطر، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى قوانين أكثر فعالية.