اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كان من الممكن أن يكون يوم ميلاد الطفلين الغزيين، ماسة صقر وعلي الطويل، عاديًا، لكنهما غدًا سيتممان عامهما الثاني دون ضجة أو فرحة أو هدية، محاطين بمئات الأخبار التي تستذكر هذا اليوم، 7 أكتوبر، النهار الذي غيّر وجه غزة إن لم يكن المنطقة، وكتب صفحة جديدة في تاريخ الصراع، فبدّل حياتهما وحياة مئات الآلاف
أكد مسؤولون ونقابيون أهمية حماية المعلمين الفلسطينيين، وصون رسالتهم رغم الظروف والتحديات الراهنة، وتكريس كل أشكال الإسناد والتضامن العالمي مع معلمي ومعلمات فلسطين؛ والتأكيد على مهنة التدريس كمهنة تعاونية وإنسانية، مستذكرين الشهداء من المعلمين والطلبة الذين ارتقوا خلال العدوان الاحتلالي المتواصل.
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثراً، يظهر طفلة فلسطينية وهي تقرأ القرآن بخشوع أمام ثلاجة الموتى في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة.
في أحد أزقة دير البلح وسط غزة، تجلس الشابة إيمان علي على مقعد خشبي قديم، تحتضن طفلها النحيل بين ذراعيها. تروي بحزن "آخر مرة تناولنا وجبة كاملة كانت خلال هدنة مؤقتة قبل 4 أشهر. منذ ذلك الحين، نعيش على بقايا خبز أو قليل من المعكرونة، في حين يقضي طفلي الليل باكيا من شدة الجوع".
بناء مجتمعات شاملة يعني ضمان ازدهار كبار السن وإسهامهم بحكمتهم. يدعو صندوق الأمم المتحدة للسكان المجتمعات المحلية إلى سنّ قوانين لمكافحة التمييز على أساس السنّ وتحدي الصور النمطية. الصورة © صندوق الأمم المتحدة للسكان في سوريا
غزة، يا مدينتي الجميلة، كنا قد وشمنا على أرواحنا عهد الصمود فيكِ، وتشبثنا بأرضك كما تتشبث الروح بالجسد؛ فقد عقدنا العزم أن تكون بيوتنا قلاعنا الأخيرة، وأقسمنا أن تظل أجسادنا سياجا لها حتى لو تحولت إلى ركام فوقنا.
رد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على من ينتقده ويشير إلى «دور» زوجته سارة في اتخاذ القرارات داخل حكومته.
شغلت قصة المعلمة الغزيّة، غادة رباح، حيزاً كبيراً في أحاديث الفلسطينيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة "أوتشا"، الثلاثاء، إن احتجاز قوات الاحتلال الإسرائيلي طفلين لمدة تقارب 30 دقيقة في الخليل، يبرهن مجددًا على القسوة التي يعيشها الفلسطينيون يوميًا على الأرض، بما في ذلك الأطفال.
منذ السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، لم يعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يقتصر على استهداف البيوت والمستشفيات والمدارس، بل امتد إلى منابر الحقيقة وأقلامها وعدساتها، فبين الدمار الذي خلّفه القصف الوحشي، ارتقت سبع وثلاثون صحفية فلسطينية، حملن أقلامهن وكاميراتهن ليكتبن للتاريخ ويروين للعالم حقيقة ما يجري.