اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يُعرف الصبار بقيمته العلاجية واستخداماته المتعددة، فهو غني بالفيتامين E والأحماض الأمينية والعناصر المهدئة
تنذر الأم حياتها لأطفالها، وتبذل الكثير من الجهد في رعايتهم، ما يجعلها أحيانا تستكثر الوقت أو الجهد الذي يمكن أن تخصصه لرعاية نفسها، ظنا منها أن أطفالها أولى بكل دقيقة من وقتها.
ظهر مفهوم "الإرهاق الأبوي" أول مرة في ثمانينيات القرن الماضي، إذ الحديث دائما عن إرهاق مزدوج للآباء والأمهات معا. لكنَّ مزيدا من الدراسات أشارت إلى أن الأمهات أكثر معاناة وإرهاقا من تجربة التربية، وليس ذلك لأنهن يقضين وقتا أطول في العناية بأطفالهن مقارنة بالآباء، بل لأسباب أخرى أكثر تعقيدا. فبحسب دراسة عن العلاقة بين التربية والنوع، بدا أن الأمهات هن الأكثر استجابة لأطفالهن، والأكثر معاناة أيضا مع الضغط والإرهاق والتوتر والمخاوف، والأكثر معاناة من الأحكام.
تتفق كثير من الأمهات على أن رؤية أطفالهن يضحكون تبعث فيهن شعورًا لا يوصف بالبهجة، حتى وإن قابله قدرٌ من الخوف على الأطفال والقلق على مستقبلهم والشك في مدى إجادة دور الأمومة والقيام بما تتطلبه من واجبات.
الكثير من الجراثيم التي تنتشر في المطابخ المختلفة، والتي بدورها قد تنتقل إلى اليد، وقد تسبب الكثير من الأمراض، ولكن حذر تقرير نشرته «ذا صن» من قطعة واحدة داخل المطبخ تعتبر مركز الجراثيم الرئيسية، وهي منشفة الشاي «فوطة المسح» الخاصة بمسح الأسطح داخل المطبخ.
يعد طيران الأم بمفردها مع أطفالها بمثابة كابوس بالنسبة للكثيرات، لا سيما في الرحلات الطويلة، إذ يستحوذ الملل على الأطفال من الجلوس لساعات داخل الطائرة ويستمرون في إزعاج الأم، لكن خبراء السفر لديهم نصائح لرحلة أقل إرهاقا، خاصة مع تجنب الكثير من الأخطاء الشائعة.
زيادة الوزن أو حتى السمنة لها عدد كبير من الآثار الجانبية على الصحة العامة، حيث أفاد الاتحاد العالمي للقلب أن أكثر من 2.3 مليار طفل وبالغ في جميع أنحاء العالم يُعتقد أنهم يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
بيروت- يعاني الشخص المصاب بـ"متلازمة المحتال" بأعراض تشمل القلق، والخوف والإحباط، إضافة إلى شكّه الدائم في نفسه وتقليل احترام الذات، وتزداد حدة المتلازمة عند النساء عن طريق شعورهن بعدم الاستحقاق وبأن نجاحهن كان نتيجة وسائل أخرى كالحظ أو المساعدة من الآخرين.
ربما يكون دخول طفلكِ المطبخ أسوأ كوابيسك، لكن من الممكن أن يكون صبركِ أفضل هدية تقدمينها له، فالطبخ سويا اليوم استثمار في الغد، إذ سيسمح له باتخاذ قرارات غذائية صحية، وسيدفعه لتقدير عملكِ في المنزل، وسيتجنب الأطعمة السريعة، وسيساعدكِ إذا احتجت، وسيكون ذلك فقرة يومية مفيدة لكليكما.
يؤكد الخبراء النفسيون أن للأسرة الدور الأول في اجتياز الأبناء لهذه الفترة العصيبة من السنة الدراسية، فهي التي تخفف جو التوتر والقلق، وتخلق الجو المحفز للطالب لإنجاز مهامه.