اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
اطفال وناشئة ايرانيون من مركز" التنمية الفكرية للاطفال والناشئة " في ايران بشهادات فخرية في مسابقة الرسم البلغارية الدولية" Nova Zagora".
شارکت الفيلم السینمائي الإيراني القصیر"سامبو"(Sampo) من إخراج مرضیة ریاحي في النسخة التاسعة من مهرجان"جفنا"السینمئي السریلانکي.
أنصاف دمى، وهواتف صغيرة، وقداحات، وقطع خشب صغيرة، ومعدات، ونفايات، يفترض أن يكون مكانها الوحيد في القمامة والمكبات، لكنّها بالنسبة إلى التونسية سيرين الطرابلسي وسيلة فريدة ومصدر إلهام لإبداع أعمال فنية مختلفة.
أنواع مختلفة من الأقمشة والملابس، طرزتها أيدي الفلسطينيات على مر الزمان تعكس تاريخ الدولة التي لا تزال تقاوم منذ أكثر من مائة عام، وتوثق تعاقب الحضارات المختلفة قبل الاحتلال، لكل منها دلالة ورمز كتعبير فني يحمل في طياته التاريخ الفلسطيني، ويعكس التنوع الجغرافي والاجتماعي وطريقة الحياة اليومية والنشاط السكاني لكل منطقة حتى أصبح جزءًا من الهوية يحافظون عليها ما استطاعوا إليها سبيلًا.
تشتهر نساء بلدة "سجنان" التونسية بمهارة وحرفية عاليتين في تطويع الطين وصقله ليصبح لاحقاً تحفاً فنية مزينة بألوان طبيعية خالصة، ما دفع منظمة اليونسكو إلى إدراجه في قائمة التراث الثقافي غير المادي، لمحافظته على شكله وطريقة صنعه الأصليين.
شاركت مجموعة كبيرة من النساء الإيرانيات المقيمات في العاصمة بغداد، يوم السبت، في مسابقة طبخ وإعداد الأطباق التقليدية، نظمتها المستشارية الثقافية في سفارة إيران.
سجلت منظمة اليونسكو إسم الشاعرة الايرانية « بروين اعتصامي آشتياني» ضمن أسماء شعراء هذه المنظمة، حسب ما أعلن مدير المجموعة الثقافية للجنة الوطنية لمنظمة اليونسكو في الجمهورية الاسلامية الايرانية «عبد المهدي مستکین».
استعرضت المؤرشفة والباحثة في التراث والفلكور، زهرة زنكنة، أوجه الشبه بين التراث الكردي والبابلي في المتاحف، وذلك خلال أصبوحة ثقافية داخل متحف “هن الحياة” في مدينة حمورابي السياحية.
وطدت المغربية عبير عزيم (14 سنة) صداقة عميقة مع الكتب باعتبارها خير جليس، واختارت السفر على أجنحة الصفحات، فكانت الثمار مجموعة قصصية أسمتها "زورق الموت"، تلتها مجموعة "درع الوطن"، فرواية أصدرتها مؤخراً بعنوان "شمس بحجم الكفّ".
"أماني غريب" سيدة سيناوية كانت تحلم منذ الصغر بإحياء التراث السيناوي، ولم لا وهي بارعة في الحرف اليدوية التي تشتهر بها أرض الفيروز دون غيرها، لذا عملت قبل عدة سنوات على الانخراط وسط المجتمع النسائي في مدينة العريش، ونقل خبراتها في صناعة الحرف اليدوية لهن، حتى برعن في تنفيذ الملابس والمنسوجات، الأمر الذي أدى إلى رواج منتجاتهن في جميع محافظات الجمهورية، بل وتعدى الإنتاج إلى خارج حدود الوطن، ليصبحن سيدات منتجات ينفعن المجتمع.