اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في كتابها "للحياة معنى آخر"، تأخذنا الكاتبة لينا إبراهيم سكجها في رحلتها منذ لحظة اكتشاف إصابتها بمرض السرطان، الذي أجبرها على النظر إلى نفسها بطريقة مختلفة.
كيفك يما؟ وكيف أصحابي والبلد من بعدي؟ وهل اشتقتم لي؟ وكيف شعورك حين دخلت غرفتي؟ وهل لا زلت تذكرين طعامي المفضل؟ وماذا عن وصيتي؟" كلها أسئلة تدور في "صوت القمر" عبر حوار مغلق في عالم ما بعد الموت، بين صوت الشهيد القادم من فضاء بعيد، وأمه التي تجيبه بصدق، كأنهما يتبادلان حديثا اعتاداه آنفا ويستعيدانه الآن افتراضا بعد الغياب قسرا.
يقفز الصغير محمد أمين (9 سنوات) في الهواء فرحاً وفخراً، يشعر بأنه يلامس النجوم، لأنه استطاع أن يحفظ جدول الضرب، من خلال ربط الأرقام بصور وحكايات، وتقول والدته مهدية إنها طبّقت تلك الطريقة اعتماداً على تقنية ابتكرتها المغربية أمل أبو مسلم في عام 2019، ولاقت استحساناً من الطلاب وأوليائهم، ومن المؤسسات التربوية في المغرب وخارجه.
جسد خمسون فناناً وفنانة من محافظتي الخليل وبيت لحم، بالريشة واللون وعبر سبعون لوحة فنية قصصاً عن القضية الفلسطينية، مستمدة من التراث والمنتج الثقافي الفلسطيني، تحت عنوان "حكايات فلسطينية" في مركز شهداء دورا الثقافي، بإشراف جمعية ملتقى الفن التشكيلي "حنين" ومجموعة الائتلاف الأدبي الشبابي للثقافة والفنون في بيت لحم، وتحت رعاية وزارة الثقافة وبلدية دورا، تحمل رسائل وأهداف متعددة.
بجهود حثيثة، وعمل متواصل، يتابع فريق (عيون على التراث) في قطاع غزة عمله في البحث عن مخطوطات تراثية منذ العهد العثماني، والكتب القديمة التي توثق التاريخ الفلسطيني في منطقة جنوب فلسطين، بما يشمل قطاع غزة، بالإضافة للقرى والمدن المحيطة بالقطاع والتي غادرها أصحابها قسرًا حين هجرهم الاحتلال منها.
یحل الفیلم السینمائي الإيراني القصیر«سامبو»(Sampo) من إخراج مرضیة ریاحي ضیفا علی مهرجان"سالنتو"(Salento)السینمائي الدولي في إیطالیا.
التقت مستشارة رئيس منظمة الثقافة والعلاقات الإسلامية في شؤون النساء والأسرة فاطمه ابراهیمي جمعا من النساء العراقیات، الناشطات في المجالات العلمية والثقافية.
تصنع ملك البالغة من العمر (12 عاماً)، الأساور والقلائد من الخرز التي لفتت انتباهها في معرض، لتصبح حرفة تمتهنها إلى جانب دراستها.
شرعت الريادية الفلسطينية إيناس الغول بإعادة تدوير النفايات من الأقمشة والجلود والأخشاب، وصناعة منتجات مختلفة من الملابس والحقائب والأثاث المنزلي، بوصفها فكرة غير تقليدية وصديقة للبيئة.
إختارت الكاتبة القطرية شعاع هاشم اليوسف عنوان "هذه أنا" لكتابها الأخير الذي يروي سيرتها الذاتية عبر 280 صفحة موزعة على فصلين، الأول يوثق سيرتها الشخصية، والثاني يوثق أفكارها وتجاربها الخاصة في الحياة.