اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أعلنت مجموعة من النساء العاملات في الفلاحة بتونس، تأسيس أول حراك اجتماعي خاص بهن من أجل فرض سياسات جديدة تحفظ حقوقهن الاجتماعية والمهنية في القطاع الزراعي الذي يمثلن أكثر من 80 بالمائة من اليد العاملة فيه.
قُتلت 261 امرأة على الأقل في الجزائر منذ عام 2019، نصفهن أمهات و16 منهن كنّ حوامل وقت الجريمة، وفق تقرير جرى تقديمه في العاصمة الجزائرية.
سليفا الفروخ- في غزة، تظهر معاناة الحياة بوضوح على وجوه النازحين الذين هجروا منازلهم إلى مراكز الإيواء بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، لا طعام ولا ماء كاف والموت ينتظرهم بأي لحظة.
قالت صباح سلامة، منسقة منتدى المنظمات الأهلية لمناهضة العنف ضد المرأة، خلال حديثها لنساء إف إم، إن مسألة العنف المستمرة ضد النساء تمثل نوعًا من أنواع العنف المركز، سواء من قبل الاحتلال الذي يمارس هذه الجرائم ضد النساء والأطفال، أو ضمن مجتمعنا الذي يتسم بارتفاع حالات العنف التي تواجهها النساء.
جلبتها والدتها إلى الدنيا طفلة رضيعة، لا تعاني أي أمراض سوى بعض المياه البيضاء على منطقة العينين، ومع بلوغها السابعة قررت بموافقة أسرتها إجراء عدة عمليات للتخلص من هذه المياه، ما كان سببًا في فقدان بصرها تمامًا، إلا أنّها تغلّبت على عجزها البصري لتصبح الحاجة جليلة أول شيف كفيفة تنقل خبراتها في المطبخ للمبصرين وغير المُبصرين.
تزوجت وهي في السادسة عشرة من عمرها، وتعرضت للعنف والاغتصاب، ثم أُجبرت على مغادرة بلدها الكاميرون، تعيد بلكيسو بناء حياتها من خلال الطهي في مطعم "La Maison d'à côté"، وهو مطعم سمته الاندماج بمدينة تولوز مخصص للنساء ضحايا العنف
قال المركز الاستراتيجي لحقوق الانسان، الثلاثاء، إن نصف النساء في العراق يتعرضن للعنف الرقمي، فيما أشار إلى أن التعرض ينتشر على مختلف منصات التواصل، لكن منصة فيسبوك هي الأكثر نسبة.
"هيدي أصعب أيام حياتي والله، ما مرق عليّ متل هالإيام"؛ بهذه العبارة تلخص عبير (اسم مستعار)، حالتها بعد أن نزحت مع طفلَيها من بلدة يارين (جنوب لبنان)، إلى أحد مراكز الإيواء في مدينة صور، بحثاً عن مكان أكثر أماناً في ظلّ القصف الإسرائيلي الذي يطال القرى والبلدات الحدودية في الجنوب.
دعت مدافعات سودانيات عن حقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى التحرك، بصورة عاجلة، لحماية النساء في السودان من خطر العنف الجنسي المتفشي في خضم الحرب المستمرة في أنحاء متفرقة من البلاد.
مع بداية موسم البرد هذا العام، يحاول ساكنو المخيمات استراق الدفء من أشعة الشمس حيث لا وسائل تدفئة في الخيام، بينما يتم توفير ما تحويه الخيمة من مواد قابلة للاشتعال لاستعمالها للمدفأة بعد مغيب الشمس.