اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كتبت سلفيا حسن- في ظل الحرب الشرسة التي يتعرض لها أبناء شعبنا وشجاعتهم الأسطورية، يظهر قسم من الناس الذين ضلوا الطريق، وقد يكونون شركاء مع الاحتلال بطرق مختلفة. لم نكن نرغب في إثارة هذا الموضوع لولا شهادات وشكاوى المواطنين المتكررة عن غياب العدالة بتوزيع المساعدات بقطاع غزة.
تعيش النساء والفتيات ذوات الإعاقة في إدلب ظروفاً حياتية صعبة، من جراء التهميش والنظرة المجتمعية الدونية، إلى جانب الظلم والاضطهاد والتعنيف اللفظي والجسدي، كما يمنع معظمهن من الخروج من المنزل، ويواجهن صعوبات في الوصول إلى الخدمات الأساسية، مثل الرعاية الصحية والتعليم.
يبدأ وعي الطفل الوليد ونموه العاطفي بالتشكل منذ اللحظات الأولى من تفاعله مع الأم، فيطور مشاعره وأحاسيسه كل يوم، من خلال التواصل وجرعات الحنان التي يتلقاها بشكل مستمر ومنتظم، والتي يكون لها تأثير إيجابي دائم على نموه وصحته العقلية والمزاجية.
"أنا في وضع صعب للغاية أرجوكم ساعدوني" بهذا النداء وجهت الفتاة المغربية أمل (اسم مستعار) طلب المساعدة لجمعية تحدي للمساواة والمواطنة، حتى تتم إزالة صورها الحميمة من الشبكة العنكبوتية، بعد أن انتشرت كالنار في الهشيم بين مجموعات المحادثات على تطبيق "تيلغرام" منذ الأسبوع الماضي.
في ما بدا أنه استجابة لدعوات أطلقها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، للمشاركة في ما سماه "التصدي لانتهاكات الدعم السريع"، انخرطت مجموعات من النساء السودانيات في معسكرات مخصصة للتدريب على استخدام الأسلحة، ما أفزر حالة من الانقسام بين مؤيد ومعارض.
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي والوكالات الاعلامية مقطع فيديو يرصد قيام عدد من الناشطات المؤيدات لفلسطين بمقاطعة محاضرة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة حول العنف الجسدي المرتبط بالنزاع في جامعة كولومبيا بنيويورك.
تهديدات بالقتل و الاغتصاب، شتائم و ضرب، عزل وحرمان من ادنى مقومات الحياة الانسانية، هذا جزء مما تعرضت له الأسيرة دينا خوري (24عاما) من مدينة حيفا/الداخل المحتل، و كل ما سبق تحت ذريعة التحريض عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تعد كازاخستان من بين الدول القليلة ذات الأغلبية المسلمة التي فرضت حظرا على ارتداء طالبات المدارس الحجاب.
الخلع هو الطلاق بفدية من الزوجة الكارهة لزوجها، وهو شائع في العراق ويحصل بموافقة الزوجين، لكن الزوجات يواجهن ابتزاز أزواجهن للحصول عليه، ويدفعن مبالغ مالية كبيرة وقد يتنازلن عن حقوقهن.
وضعت سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) وليدها العظيم