اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كانت الفلسطينية سعاد العلم واحدة من حوالي 10 آلاف شخص أجبروا على الفرار من قرية المجدل الفلسطينية عام 1948، والآن وهي في التسعينات من عمرها تعيش الحرب في غزة
على هامش الفعاليات المخلدة لليوم العالمي للغات الإشارة، نظمت المخرجة الموريتانية لاله كابر، معرضا خاصا "بالصم".
رعاية وتنشئة طفل التوحد مهمة ليست هينة، ورغم الجهد المضاعف الذي تبذله الأم، فإن الاتهامات ما زالت توجه إليها بأنها أحد أسباب إصابة طفلها باضطراب التوحد، وإنْ دحض العلم لتلك الاتهامات قبل عقود.
ضغوط عديدة مرت بها في حياتها، قررت أن تكافح من أجل تحقيق حلمها وأمنيتها، حفرت في الصخور كي تكتب اسمها بأحرف من ذهب، تحدت المجتمع حولها، ومن محو الأمية، استطاعت الطيبة أنور الضوي، ابنة محافظة الأقصر، أن تحصل على درجة الماجستير من جامعة القاهرة، في رحلة كفاح ترويها لـ«الوطن» بفخر كبير نتيجة ما حققته، وما وصلت إليه في حياتها.
الطبيعة الخلابة التى تحتضن أكثر من مليون نخلة، كانت ملهماً لسيدات «دهشور»، لصنع منتجات عصرية من الخوص، تستخدم فى كل بيت، وتناسب جميع الأذواق.
يواجه الكثير من النازحين الفارين من نيران الحرب في قطاع غزة، خطر الموت وانتشار الأمراض في صفوفهم، في ظل افتقارهم لأدنى مقومات الحياة، داخل الخيام التي أقيمت في مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، بخان يونس جنوبي القطاع.
تشير الأرقام إلى أن 3 من كل 4 أمهات عاملات يستمرن في العمل بعد الإنجاب، غير أن غيابهن معظم ساعات النهار، يثقل كواهلهن ويدفعهن إلى الشعور بالذنب والتقصير والتشكيك في قدراتهن ويعتبرن أن أطفالهن سيكونون في وضع أفضل لو بقين في المنزل.
طبيبة أخصائية في الأمراض النسائية، وزوجة طبيب وأم لثلاثة أولاد، الدكتورة الرسامة إسراء صبري، لم تسمح لانشغالها بالعمل وشؤون المنزل، أن يمنعها من ممارسة موهبتها في الرسم، والمشاركة في المعارض والمهرجانات، وآخرها “إبداعات شفافة” حيث قدمت 8 لوحات.
تلاحظ بعض الأمهات تغييرا سلبيا كبيرا في سلوك الطفل ومزاجه بعد عودته من المدرسة. وعلى الرغم من أن الطفل يكون في أفضل حالاته السلوكية داخل المدرسة؛ فإنه بمجرد وصوله إلى البيت يصبح كرة كبيرة متأججة من العواطف، قد يصرخ أو يدخل في نوبات من الغضب.
تعاني كثير من الأمهات المرضعات من الإرهاق البدني والذهني، بسبب السهر جراء الصياح المتكرر من الأطفال، ولكن دراسة يابانية حديثة اقترحت نظام نوم فعال يعتمد على فكرة القيلولة للحد من الإرهاق وبجانب استفادة الأمهات فالنظام مفيد أيضا للعاملين بالمناوبات الليلية.