اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يتصاعد الجدل في الشارع العراقي وفي أروقة البرلمان بشأن المخاوف من تمرير التعديلات على قانون الأحوال الشخصية، وسط شد وجذب يتركز على تداعياته السياسية والاجتماعية، بين فسيفساء التوجهات الدينية والمدنية والعرقيات المختلفة، فضلا عن أهداف الأحزاب الشيعية والسنية وحتى الكردية على حد سواء.
النساء اللاتي أتيحت لهن الفرص التعليمية وتحررن من بعض المواقف الثقافية السلبية المتأصلة في الخرافات، وصلن إلى مناصب عليا واستطعن تقديم خدمات قيمة للمجتمع
قالت رئيس اتحاد المرأة الفلسطينية في مصر، آمال الأغا، إن الدور الرئيس للاتحاد هو الحفاظ على الهوية الفلسطينية للمرأة الفلسطينية، وبالتالي المحافظة على هوية العائلة.
تخيلت حسيبة (40 عاماً) القادمة من "دير الزور" أن جنينها سيقع من بين رجليها، فهي لم تنقطع عن العمل حتى الشهر التاسع طلباً للقمة العيش. حسيبة تعمل في المشاريع الزراعية مثل عشرات النساء الوافدات إلى ريف "السويداء" و"درعا" و"اللاذقية".
یواجه الإنسان في حیاته، أزمات الطبیعیة و غیرها. والحرب هي أحد رموز الأزمات الاجتماعية التي التمثيل والتقرير الميداني لأحداثها المحددة، يؤدي إلى فهم صحيح لمآسي هذا الحدث في الأذهان.
أدت الحرب التي يشهدها اليمن منذ عام 2015، إلى تقسيم البلاد، وتقاسم النفوذ بين جماعات مسلحة، وغياب مؤسسات الدولة، ووضع اقتصادي متدهور، وجميعها أسباب جعلت ملايين اليمنيين يغادرون البلاد، ومن بينهم آلاف من النساء اللاتي تقدمن بطلبات لجوء في دول أوروبية.
سبّبت الحرب المتواصلة منذ 15 إبريل/نيسان 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، انتهاكاتٍ جسيمةً بحق المدنيين من مختلف الولايات، كان من بينها جرائم عنف جنسي.
حرص مؤتمر دولي عقد في بيروت ، الذي نظمته مؤسّستا "كفى" و"دبل أكس"، على تأكيد أن "الدعارة" ليست مهنة تمارسها النساء، وإنما أحد أشكال العنف الذي يمارسه ذكور بحق الإناث. وشاركت في المؤتمر ناجيات من نظام الدعارة، ومتحدّثات من لبنان وسورية والعراق والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، من بينهن المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات ريم السالم، وعرض في ختامه تقرير تضمن تحليلاً وافياً لنظام الدعارة، وكيف ينطوي على عنف واستغلال جنسي للنساء.
بُترت أصابع يدها اليمنى جراء تعرّضها لإصابة بسبب آلة الفلافل، لتصبح الفلسطينية راوية عياد (47 عاماً) بعد تسعة أشهر من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة صاحبة مشروع "الفلافل والفراشيح". ويصير المقر مكان مبيت وعمل لها ولعائلتها.
اجتمعت العائلة فى حفل تخرج الابنة على دعم «فلسطين» بما يملكونه من موهبة، عقدت الطالبة «هنا» العزم على دعم أقرانها فى غزة فى حفل تخرجها، فخطفت الأنظار بِطلَّتها الفلسطينية التى صنعتها والدتها، حتى أعطاها زملاؤها لقب «أجمل خريجة فى 2024».