اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كتبت الأردنية نجاح محمد عبد الله بني خالد قصة تفوقٍ مميزةً، ولم تكتف بالعودة لمقاعد الدراسة الثانوية بعد انقطاع 23 عاما، بل نجحت في الحصول على المرتبة الأولى في امتحانات الثانوية العامة بمعدل 99.85% في الفرع الأدبي، مسجلة المعدل الأعلى على الإطلاق على سائر الفروع لهذا العام.
يشكل التعامل مع الزوج الصامت البارد الذي لا يفضل التحدث كثيراً من الأمور الصعبة والتي يمكن أن تشكل تحديًا، ولكن ومن الخطوات التي يمكن اتخاذها لتحسين التواصل وتعزيز العلاقة معه بشكل صحيح ما يأتي:
شبهت وحدة مكافحة العنف ضد المرأة، اختطاف النساء في السودان واستغلالهن جنسياً، باختطاف النساء الإيزيديات في العراق من قِبل داعش.
يرث الطفل جيناته من الوالدين. ومع ذلك، لا يمكن القول إنه يشبههما، فهذا الأمر أكثر تعقيداً مما نتخيل.
من كوخ صغير متهالك صنعت الفتاة العشرينية فاطمة صمبه اعليوات الحدث في موريتانيا، وحوّلت قريتها المنسية والمرمية بين الرمال وسط ولاية الترارزة، شرق العاصمة نواكشوط، من ضيعة نائية شبه مهجورة إلى قرية مأهولة من كثرة الزائرين المهنئين والصحفيين والمصورين.
تتكرر معاناة النازحين في إدلب (شماليّ سورية) في صيف كل عام. إذ ترتفع درجات الحرارة في الخيام المصنوعة من النايلون وسط قلة أو انعدام أجهزة التبريد. ولا يبقى أمام النازحات سوى ابتداع الحلول في محاولة للتأقلم.
اتهمت طبيبة مسلمة من أصول عراقية شرطة جامعة كنتاكي بتقييد يديها واحتجازها ساعات في مقاطعة فاييت بولاية كنتاكي الأميركية، وإجبارها على خلع حجابها وسؤالها عن ديانتها، ودعا مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية (كير) للتحقيق في ملابسات الاحتجاز.
صدر للأكاديمية والكاتبة الكندية من أصل تونسي منية مازيغ مؤخرا كتاب "الإسلاموفوبيا بين الجنسين.. رحلتي مع الحجاب" (Gendered Islamophobia My Journey With a Scarf) باللغة الإنجليزية عن دار ماونزي الكندية للنشر.
يرى البعض أن شركات منتجات التجميل تلعب على مشاعر عدم ثقة المستهلكين بمستوى جمالهم لتدفعهم لشراء منتجاتها، وينظر أصحاب هذا الرأي إلى أن صناعة التجميل تستغل الحساسيات الشخصية لدى المستهلكين من خلال ترويج معايير معينة للجمال المثالي، والإيحاء بأن المظهر الطبيعي للشخص غير كاف، مما يؤدي إلى الشعور بضرورة الامتثال لتلك المعايير من خلال استخدام منتجات التجميل للوصول إلى مستويات أعلى من الجمال.
مع بدء الهجوم العسكري الروسي، انضمت عشرات الآلاف من النساء الأوكرانيات للقتال في ساحة المعركة إلى جانب الرجال، وسط ظروف قاسية وصعبة للغاية.