اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
استعرضت الحلقة الثامن والعشرين من برنامج "ملهلمات الوطن"، الذي يُبث ضمن برنامج “قريب” الممول من الوكالة الفرنسية للتنمية الإعلامية CFIقصص نجاح لنساء يعملن على التخفيف من آثار تلوث البيئة في فلسطين.
في السنوات الأخيرة، شهدت العديد من الدول حول العالم، بما في ذلك سويسرا، انخفاضا حادا في معدلات الإنجاب، ما أصبح يشكل تحديا كبيرا على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.
في لحظة فارقة، قد يشعر أحد طرفي العلاقة، أو كلاهما، بأن النهاية أصبحت قريبة. وفي تلك اللحظة، قد تسود مشاعر الراحة نتيجة التخفف من سلسلة الخلافات والتوترات. ومع ذلك، قد لا يكون اتخاذ القرار بالانفصال سهلا دائما، إذ يمكن أن تكون التكلفة العاطفية والمادية المرتفعة دافعا لإعادة التفكير بعمق. وفي بعض الأحيان، يكون هناك طرف واحد فقط متمسكا بمحاولة الإصلاح، ساعيا للحفاظ على العلاقة بدلا من إنهائها.
يعد تقلص نسب الزواج وتراجع المؤشرات الخاصّة بالولادات والرضاعة الطبيعيّة من التحديات التي تواجهها الأسرة التونسية وتستوجب مضاعفة الجهود لمعالجتها.
نجت الفلسطينية شيماء سهيل أبو جزار من الحرب الإسرائيلية على غزة لكنها فقدت ثلاثة من أطفالها، محمد وجنان، وعبد الله الذي ولد ميتًا، ولم يبق بين ذراعيها إلا أربع دقائق، حضنته فيها قبل أن يأخذه الطاقم الطبي لدفنه، بحسب إفادتها لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، كما فقدت زوجها عبد الله، ولم ينج معها سوى ابنها حذيفة وابنتها مريم.
توقّع الملياردير الأميركي إيلون ماسك، انقراض البشر في كل من آسيا وأوروبا إذا فشلت البشرية في زيادة معدلات الإنجاب.
كشف التقرير الشهري للمرصد الاجتماعي التابع للمنتدى التونسي للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، أن 40 في المئة من ضحايا الانتحار في تونس خلال الربع الأخير من سنة 2024، كانوا من الشباب، بينما مثل الكهول النصف تقريبا، إضافة إلى حالة انتحار لطفل. وأشار التقرير إلى أنه تم تسجيل 22 حالة ومحاولة انتحار تضمنت 17 رجلا و5 نساء. وأكد التقرير أن الشباب يمثل الفئة الأكثر عرضة للانتحار وهو ما يعكس أزمة نفسية واجتماعية تتطلب اهتماما عاجلا
أثارت الحملات الدعوية في شوارع العديد من المناطق السورية موجة جدل واسعة باعتبارها غريبة على المجتمع، إذ كانت تمارس عادة في أماكن مخصصة، لكن انتشارها عبر الملصقات والإعلانات والسيارات في الشوارع تسببت بمخاوف بين المواطنين.
علنت وكالة تابعة للأمم المتحدة، أن الحرب في غزة كانت مدمرة بالنسبة للأطفال، حيث قتل فيها أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني، فضلا عن إصابة نحو 25 ألفا، كما نقل أكثر من 25 ألفا آخرين إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية.
منذ اليوم الأول في الهدنة في غزة فتح الغزيون بيوت العزاء المؤجلة، سكبوا على الجرح آيات الله لتهدهد قلوبهم المكلومة، وقفوا بثبات يرددون: "اللهم الصبر يا الله". ركضت العوائل إلى محافظتي الشمال ورفح، يبحث كل منهم عن حبيبه، فهذا يصرخ في معسكرجباليا "وين ابني يا عالم.. لو لقيتوا رح أحليكم".