اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قالت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، إن سرقة الأطفال الرضع من قبل جيش الاحتلال من قطاع غزة أحد تجليات حرب الإبادة الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.
المرأة الفلسطينية تعتبر أن من واجبها وكجزء من نضالها، أن تنقل التاريخ بين الأجيال، والحرص على إبقائه حيا قادراً على الصمود في وجه السياسات التهويدية المستمرة منذ بداية الاحتلال، كتلك المتمثلة في تدمير القرى الفلسطينية وإخفاء أية معالم تدل عليها
المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي أصدر حملة "دليل مكافحة العنف الرقمي المبني على النوع الاجتماعي."
رغم الإفراج عن الأسيرة المحررة أهداب حوراني، من الداخل الفلسطيني بمدينة حيفا، ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي في 30 نوفمبر/تشرين الثاني، فإن احتجاز الاحتلال لها بسبب منشور تعاطفت فيه مع غزة على مواقع التواصل الاجتماعي تسبب أيضا في إقالتها وحرمانها من العمل عقب إطلاق سراحها.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 200 سيدة من غزة منذ بدء حملات الاعتقال التي تكررت في مناطق عدة، خصوصاً في مدينة غزة وشمالي القطاع، ولا يزال معظمهن معتقلات مع قرابة 3 آلاف من الذكور الرجال والأطفال.
تعاني الفلسطينيات من افتقادهن للخصوصية بمراكز النزوح جنوب قطاع غزة المحاصر، وسط ظروف قاسية يواجهنها لتوفير أدنى مقومات الحياة.
قال نادي الأسير الفلسطيني، إن 80 أسيرة فلسطينية في سجن الدامون الإسرائيلي "يتعرضن للتعذيب والتجويع وظروف اعتقال قاسية".
سلفيا فروخ- مشروع الطوارئ الذي أطلقته مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي يهدف إلى تقديم الدعم النفسي والترفيه للأطفال والنساء في مراكز الإيواء والنزوح بالمحافظات الشمالية والوسطى، مع التحديات الكبيرة المتسارعة نتيجة للاكتظاظ السكاني والنزوح المستمر.
في ظل أوضاع إنسانية صعبة، وضعت الشابة الفلسطينية إيمان المصري 4 أطفال، تعيش برفقتهم ظروفا قاسية داخل أحد مراكز النزوح.
قالت السيدة: "هذه الآية أذهلتني لقوّتها. لو كنت قرأت هذه الآية 56 من سورة النساء قبل 6 أشهر، لكان رد فعلي مختلفاً. لكن بعد ما حدث مع الفلسطينيين، أنا أفهمها"