اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
لحظات صعبة يمر بها أهالي غزة، لم تقتصر على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، منذ أكتوبر الماضي، حيث يعاني النازحون أيضا من التغييرات الجوية الشديدة، التي تكون ما بين ارتفاع درجات الحرارة في ساعات النهار لتصل إلى 50 درجة مئوية في بعض الأيام، وانخفاضها في ساعات الليل، حيث يتحول الطقس إلى الأجواء الباردة.
أعربت السيدة ليلى بكر المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية عن القلق إزاء عدم إمكانية الوصول إلى النساء والفتيات المتأثرات من العنف في الحربين في غزة والسودان. ونبهت إلى عدم قدرة الصندوق على الوصول إلى شركائه الذين كان يتعامل معهم من قبل مما تسبب في انقطاع الخدمات الحيوية عن النساء والفتيات في غزة والسودان.
دانت نقابة الصحافيين المصريين، ومنظمات مجتمع مدني وأحزاب سياسية في مصر، القبض على ناشطات نسويات وحقوقيين وصحافيين، أمام مبنى الأمم المتحدة في المعادي جنوبي القاهرة، ظهر أمس الثلاثاء.
ذكرت سفيرة الكويت لدى الولايات المتحدة الأميركية الشيخة الزين الصباح أن دوافع الطلاب وأعضاء هيئات التدريس الذين يخيمون في حرم الجامعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة يعسكرون من أجل الحق والعدالة والإنسانية.
أصبح ثوب الصلاة في قطاع غزة الأكثر ارتداءً بين النساء من مختلف الأعمار وتظهر الصور النساء يرتدين هذا الثوب في خيام النزوح ومراكز الإيواء على الحدود الشرقية للقطاع، في ظل اضطرارهن الدائم إلى الإخلاء السريع. ومنذ الأيام الأولى لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، اختارت الغزيات ارتداء ثوب الصلاة كخطوة أولى استعداداً للعدوان كونه لا يعيق حركتهن ويستر أجسادهن، هن اللواتي اختبرن الاعتداءات الاسرائيلية وأجبرن على النزوح مراراً.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة قتلت أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، مجددة دعوتها لوقف إطلاق النار.
قالت مديرة أكاديمية المسيري للبحوث والدراسات في قطاع غزة الباحثة إسلام شحدة العالول إن "طوفان الأقصى" أسهم في ترسيخ مفهوم المقاومة لدى الشعب الفلسطيني الذي أيقن أنه وحده سيحرر أرضه.
قالت وزيرة شؤون المرأة منى الخليلي، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتعمد استهداف النساء والأطفال في غزة والضفة.
«ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا.. ونرقص بين شهيدين نرفع مئذنة بينهما أو نخيلا»، عندما كتب محمود درويش هذه الأبيات لم يخطئ حين خصها بالمقاومة والشعب الفلسطيني، فمازالت نساؤهن ينقشن الكعك والمعمول اللذيذ رغم الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر.
"أرسل لي أحد زملائي الوزراء بلاغا مفاده أن إسرائيل وصفتنا بأننا الذراع القانونية لحركة حماس.. كانوا يقولون أيضا بأني أتلقى أوامر من إيران، وأنني من داعمي داعش.. هذه بعض الأخبار الزائفة والإهانات التي يجري ترويجها، حتى إنهم طالوا عائلتي ووصلوا إلى زوجي وأولادي".