اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يرى البعض أن شركات منتجات التجميل تلعب على مشاعر عدم ثقة المستهلكين بمستوى جمالهم لتدفعهم لشراء منتجاتها، وينظر أصحاب هذا الرأي إلى أن صناعة التجميل تستغل الحساسيات الشخصية لدى المستهلكين من خلال ترويج معايير معينة للجمال المثالي، والإيحاء بأن المظهر الطبيعي للشخص غير كاف، مما يؤدي إلى الشعور بضرورة الامتثال لتلك المعايير من خلال استخدام منتجات التجميل للوصول إلى مستويات أعلى من الجمال.
قال خبراء الأمم المتحدة، "إن الإخلاء والتهجير القسريين لعائلة غيث صب لبن والعديد من العائلات الفلسطينية الأخرى في القدس الشرقية، قد يرقيان إلى جريمة حرب تتمثل في الترحيل القسري ويجب أن يتوقفا فوراً".
تنذر الأم حياتها لأطفالها، وتبذل الكثير من الجهد في رعايتهم، ما يجعلها أحيانا تستكثر الوقت أو الجهد الذي يمكن أن تخصصه لرعاية نفسها، ظنا منها أن أطفالها أولى بكل دقيقة من وقتها.
بجهود حثيثة، وعمل متواصل، يتابع فريق (عيون على التراث) في قطاع غزة عمله في البحث عن مخطوطات تراثية منذ العهد العثماني، والكتب القديمة التي توثق التاريخ الفلسطيني في منطقة جنوب فلسطين، بما يشمل قطاع غزة، بالإضافة للقرى والمدن المحيطة بالقطاع والتي غادرها أصحابها قسرًا حين هجرهم الاحتلال منها.
قال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إن هناك فجوة واضحة بين الإناث والذكور في معدلات البطالة لجميع مجالات الدراسة.
فتحت الفلسطينية ولاء حماد لنفسها مجالاً للعمل عبر إطلاق مشروع لصيانة الهواتف الخلوية من المنزل، من خلال تقديم الخدمات لنساء أخريات في قطاع غزة الفلسطيني المحافظ، إذ هؤلاء يخشينَ السماح لفنيّين رجال بالاطلاع على صورهنّ وحساباتهنّ على مواقع التواصل الاجتماعي.
قالت الناشطة النسوية والمجتمعية ايمان نزال، في حديث مع "نساء إف إم" إن العدوان الإسرائيلي ترك اثرا نفسية واقتصادية واجتماعية كبيرة على نساء مخيم جنين، مضيفة أن هذا الاحتلال لا يفرق بين امرأة ورجل، لكن تداعيات هذا العدوان اكبر على النساء.
مضى أكثر من 12 ساعة ولم تبرح الحاجة بكرية عبد الله (أم عزيز) أرضها في سهل قريتها دير بلوط قرب مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية، وظلت منذ بزوغ الفجر وحتى مغيب الشمس تواصل عملها بين قطف ثمار الفقوس وبيعها تارة والعناية بها تارة أخرى.
شرعت الريادية الفلسطينية إيناس الغول بإعادة تدوير النفايات من الأقمشة والجلود والأخشاب، وصناعة منتجات مختلفة من الملابس والحقائب والأثاث المنزلي، بوصفها فكرة غير تقليدية وصديقة للبيئة.
بدءاً من أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، شهدت دول متقدمة عدة انخفاضاً كبيراً ومستداماً في معدل وفيات الأمهات. وتحددت نسبة هذا الانخفاض في الولايات المتحدة بـ88 في المائة بين عامي 1930 و1950، كما سجلت بريطانيا وفرنسا وأستراليا وهولندا نسباً مماثلة. وتبين أن المضادات الحيوية التي أنقذت أرواح الحلفاء في مستشفيات ساحات المعارك خلال الحرب العالمية الثانية قلصت وفيات الأمهات، وفي مقدمها "البنسلين" الذي غيّر قواعد تجنيب الأمهات العدوى التي تهدد الحياة بعد الولادة.